الضحك

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء

ملاحظة: إن لم تبتسم وأنت تقرأ الموضوع، فأنت شخص نَكد بداخلك
بغض النظر عن الظرف الذي تعيشه حالياً الضحك"

..

ملاحظة: إن لم تبتسم وأنت تقرأ الموضوع، فأنت شخص نَكد بداخلك
بغض النظر عن الظرف الذي تعيشه حالياً الضحك"

..
غاليتي وكاتبه الرقي إلهام
هههه
وتم الضحك فعلًا قد يكون راحه نفسيه ولكن الضحك دون سبب
يترك مجالًا للتساؤلات
أحيانًا من واقعنا يكن هناك موقف ما ويوجد به حاله ضحك ولكن
لايروق للآخرين فيه تفاوت في الفهم والشعور بالموقف
وكذاك لايستدعي الضحك حتى لو بالمجاملة

إذن هو الشعور بالسعادة ونحن نكسر
روين الحرن ونستبدله بالضحك دون تسليك ولا مجاملة

والابتسامة علامة المؤمن ولسنا ننكرها
والنكتة في ساعتها سائغة
والأريحية أصل في سلوكنا والألفة والبشاشة
ليس العبوسة والقهقهة

موضوعك جميل وقيم وثري

مبدعه دومًا

شكرًا لروحك الجميلة هنا

أهلاً النقاء، حبي وامتناني لعطاءك وجهودك أسعدكِ الله

شخص يرى موقف مضحك وآخر يراه لا يدعو للضحك أبدًا
فهو باب للتقليل من الجدية المفرطة في المواقف التي تتباين فيها الفهم والشعور
وهي لحظة تنسيك وقتك الصعب وقد تكون حيل دفاعية لتخفيف ألم ما
ولا يغرنا الظاهر بأن الشخص المبتسم أو الضحوك في غاية سعادته خالٍ من المشاكل، فالنفوس أسرار

النقاء ,الفيصل معجبون بهذا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أوراق كادح

قرأت مقالك وأعجبتني فكرتك بإستحضارك لعواطف تمردت في ظل العصف و الكبت

إلهام
دوماً ملهمه في أطروحاتك

حفظك الله و رعاك

يسعدني هذا الحضور المشرق، تقدير وامتناني الجم

أوراق كادح معجب بهذا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدّانة

عدوى الضحك من القلب .. أهلاً بها
ولكن في وقتها بلا صفعاتها فعدوى البكاء
دمتِ وإشراقة الفكر يا إلهام

لذا نحن نسعد بقرب أشخاص إن رأيناهم ابتسمنا من القلب

حضورك ينثر الفرح، أهلاً تتكاثر

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتحي عيسي

أكيد الضحك تنفيس عما بدواخلنا
ويظل الضحك القادم من أعماقنا
نتيجة موقف أو حالة أو مشاهدة أجمله على الإطلاق لإنه يزيح
في لحظتة كل غبار ماقبله
وإن كنت هنا أريد أن أوضح من النادر أن أضحك اليوم في مشاهدة
كون الجاري كله إلا ماندر أعتبره سخافة وإستظراف وسخرية
وإستهزاء وإستعمال كلمات
لم نتجرأ على قولها وباتت مشاع كما الحركات والملابس كله لا أدري
من أين جاءت ومتى أصبحنا نستخف بعقل المشاهد بهذة الإفيهات
وماشابهها وتدخل البيوت من أبوابها
أحييك وفكرك الرائع وإسلوبك الجميل
سلمت والنبض
مودتي وإحترامي

هناك مستويات، ناس تضحكهم المواقف المبتذلة أو الوقحة أو المؤذية لشخص بعينه
بينما آخر قد يختنق في هذه المواقف
مثلاً الشخص الكذوب المتناقض في أحاديثه، ينزعج منه الناس
بينما آخر يرى مجالسته تسليه ليضحك على أحاديثه

أهلاً بك، أسعدني حضورك أسعدك الله دائمًا

ضحكت بكل طاقتي
وأنا أتصور ذلك المشهد
وأنا مع من يعتقد
أن الضحك عدوى فعلاً
في بعض المواقف
وفي الغالب
تفرضه أمور معينة
نضحك في حينها
بطريقة خارجة عن السيطرة ...

القديرة إلهام
أود أن أشكرك على كل الجهود
المبذولة في المدائن
وتحية طيبة لكِ

إلهام معجب بهذا

الضحك هو العلاج الأول
والمثبط للألم عند المرضى
من واقع تجربة ...
وله مفعول السحر
في تخفيف هرمون التوتر
فهو ليس مجرد عملية طبيعية
لموقف يستحق الضحك

إلهام معجب بهذا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هادي علي مدخلي

ضحكت بكل طاقتي
وأنا أتصور ذلك المشهد
وأنا مع من يعتقد
أن الضحك عدوى فعلاً
في بعض المواقف
وفي الغالب
تفرضه أمور معينة
نضحك في حينها
بطريقة خارجة عن السيطرة ...

القديرة إلهام
أود أن أشكرك على كل الجهود
المبذولة في المدائن
وتحية طيبة لكِ

يسعدني ذلك
ثم هنيئًا لنا بالمدائن وأهلها، سلم المداد وازداد

هادي علي مدخلي معجب بهذا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عابرة

الضحك هو العلاج الأول
والمثبط للألم عند المرضى
من واقع تجربة ...
وله مفعول السحر
في تخفيف هرمون التوتر
فهو ليس مجرد عملية طبيعية
لموقف يستحق الضحك

شكرًا لشروقك هنا وكلماتك، فيض من الامتنان

هادي علي مدخلي معجب بهذا

قضيت سنوات المرحلة الابتدائية وأنا أكره حفلة المهرج، انحرف نحو الزواية وأقلب الطرف بين المهرج وزملائي الساقطين أرضا من فرط الضحك..

أسبهم سرا بالتفاهة وأسبه هو كرجل كبير يفتعل حركات سخيفة كتلك..
لاحقا
وعندما صرت في آخر سنة من المرحلة الجامعية، وجدت نفسي بالصدفة وسط مجموعة من الأطفال وبينهم شاب مهرج..
لا أبالغ إن قلت أني كنت أكثرهم ضحكا وتفاعلا وفرحا ..

ومن يومها:
مازلت أحتفظ بهذه الصورة كمجرد صورة دون محاولة تفسير او تحليل..

***
موضوعك أكثر من رائع
شكرا جزيلا

غيث ,إلهام معجبون بهذا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجود

قضيت سنوات المرحلة الابتدائية وأنا أكره حفلة المهرج، انحرف نحو الزواية وأقلب الطرف بين المهرج وزملائي الساقطين أرضا من فرط الضحك..

أسبهم سرا بالتفاهة وأسبه هو كرجل كبير يفتعل حركات سخيفة كتلك..
لاحقا
وعندما صرت في آخر سنة من المرحلة الجامعية، وجدت نفسي بالصدفة وسط مجموعة من الأطفال وبينهم شاب مهرج..
لا أبالغ إن قلت أني كنت أكثرهم ضحكا وتفاعلا وفرحا ..

ومن يومها:
مازلت أحتفظ بهذه الصورة كمجرد صورة دون محاولة تفسير او تحليل..

***
موضوعك أكثر من رائع
شكرا جزيلا

أحيانًا كثيرًا نتمسك بفكرة تحرمنا من متعة ما
حضور كالغيم، أهلًا تتكاثر