أشياؤه المفقودة

قصة تؤلم القلب
مكتوبه بحبر الوجع .
تكشف الجانب الهش من الانسانية ،
غدا يعلم هذا المُعذب
ان الدنيا اجمل بكثير مما يتوقع ،
هذا عندما ينقشع الظلام ويبصر
مالم يكن يبصره في حاجته وجوعه ،
ستنتهي كل الاحزان في يوم جميل
تتساقط فيه كل الأوراق المتهالكه
وتنمو مكانها اغصان وأوراق جديدة
لتزهر شجرة حياته بشكل لم يكن يتخيله ،
تلك هي بشائر الله التي وعد بها عباده
ان آمنوا به وصبروا على الابتلاء ،
،،،

شكرا لك

غيداء معجب بهذا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بُشْرَى

.
.

وهذا النص منحك تأشيرة الجمال والانضمام لزمرة الكتاب

أحببتك بشرى

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء

جميله ياغيداء حرفك رائع وطرحك
كاتبتنا الرائعة
وجد هنا واقع كبير ومؤلم لأيام ماضيه
مرت عليها
الحياة القاسية تبقى بالذاكرة ولاتنسى منذ صغر السن
وتؤثر على حياة الشخص وتبقى مدى العمر بذاكرته
واجبنا احتواء الطفل وتدليله ومساعدته
في الخروج من ذلك حتى لايتسبب بحالة نفسية
ملازمة له

ياما هناك قصص توصل للحالات النفسية بسبب
ماحدث بالطفولة ومرافقه له طول العمر

الجميلة غيداء ما أروع حروفك وسكبك هنا
ملهم وقاص الحداقه
ابدعتي في ذلك
شكرًا لروحك الجميلة هنا

ما أروع مرورك نقاء
العالية مقاما

أ. غيداء

اعتقدت بأنني عقبت على هذا النص .. !

لي عودة إن شاء الله
كل التحية

غيداء معجب بهذا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إلهام

مفترض الأم حضن الأمان والقوة يهرع إليها عند مشاهدة أي حدث غريب
مؤلم شعور الطفل الذي سيدفن بقايا طفولته في أعماقه، وستتكفل الأيام بتوقدها

الحقيقة أني تألمت، وذلك أنك أبدعتِ في التصوير
كالمطر أنتِ وكلماتك سقيا تتناثر هطولاً

نفتقد بصمة الإلهام
أسمعوها النداء
شاكرة لك يا قديرة

أ. غيداء

النص يحمل معه فكرة الفقد ( الأب )، وتأثير هذا الفقد على الأسرة بكاملها، وليس على الشخصية الرئيسة هنا ..
ذلك أن تصرف الأم نابع عن غضب وحزن دفين لفقد رفيق الدرب، وحمل المسؤولية من بعده، وهي مسؤولية كبيرة ومرهقة جداً على الأم.

حاولتِ أن تجسدي حالة الفقد هذه من خلال عرض شخصية الطفل ( خمس سنوات ) وما يعتمل بداخله من أماني يراها في أقرانه وابائهم، وقد نجحتِ إلى حد كبير في وصف هذه الحالة.

ولأن هذا هو نصك الأول هنا - كما قرأت - فسأكتفي بأن أقول ..
لديك حس قصصي جميل جداً، فقط .. خلق حدث وتطويره من خلال مواقف يساهم في تفعيل الحبكة ( تصاعدياً ) قبل الخاتمة في نصوصك القادمة.

استمتعت بوقتي هنا يا أ. غيداء
كل التحية

غيداء معجب بهذا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إلهام

مفترض الأم حضن الأمان والقوة يهرع إليها عند مشاهدة أي حدث غريب
مؤلم شعور الطفل الذي سيدفن بقايا طفولته في أعماقه، وستتكفل الأيام بتوقدها

الحقيقة أني تألمت، وذلك أنك أبدعتِ في التصوير
كالمطر أنتِ وكلماتك سقيا تتناثر هطولاً

عميقة هذه القراءة
أتكئ على عطرها
إلهام يزدان المكان فيك

أين كنّا عن نصّك هذا ..؟!

لوهلة ظننت أنه طفل عابر، كحال كل الأطفال الذين أخذت منهم الحياة أثمن التفاصيل..ومازالوا ينتظرون المقابل..أحلامهم المعلقة على أغصان شجرة من وهم..
لكنك وببراعة تنقلتِ بنا رويدا وبمتعة قارئ لم أرد للخاتمة ان تاتي..لكنها قفزت أماي بما لم اتوقعه..
الأب "الطفل" الذي فقد أباه ويحاول استعادته بذكريات الطفولة..
والأجمل - مالم اكن على خطأ - وفاء الابنة ..وتوثيق لحظاته الغالية..بأسلوب شيّق وبعفوية وتمكن نادريَن..
الطفولة ~ الفقد ~ الذكريات
ثلاثي شكّل هيكلية القصة..

يا غيداء
القراءة لك متعة حقا
لغتك شفافة جعلتنا نمضي خلفها سطرا تلو آخر بسلام وتؤدة..وانسجام
سلّمك الله وباعد عنك الأسى ولو " بذكرى"..
احترامي وتقديري ..

غيداء معجب بهذا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أوراق كادح

ويبقى الموت حقيقة حاضرة
ربما لا يستوعبها الأطفال إلا عند الوصول للإدراك
رحم الله من فقدناهم وأصبحت ذكرياتنا معهم بمواقف وحكايات لا ننساها

غيداء
مميزة أنتِ
فأهلاً بك في المدائن

المميز مثل هذا الدعم
تبث بروحنا نعيم التواجد
بملء فرحتي شكرا

أوراق كادح معجب بهذا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شتاء.!

رائعة جداً
اسلوب راقي وسرد متقن
وبراعة في التصوير
كيف كانت الاحلام تسرقنا
إلى أحلام آخرى
كل الشكر والتقدير
../

شتاء الدافئ
رذاذ نداك أحيا في الروح براعم الحب
كيف أشكرك

شتاء.! معجب بهذا