ليتها صنفتني مع العصافير

أحيانا
يحدث أن نظلم دون وعي..و دون قصد،
و نتوجع لمن نظلمهم أكثر منهم أحيانا
أبو حامد
قد تتخبط خطانا
وقرارتنا في آخر العمر
ولست اعمل من منهم
المخطئ ومن المصيب
بعض التفكير والمراجعة
قد يبقي الأمور في نصابها الطبيعي
انت بارع جدأ

النقاء ,أبو حامد معجبون بهذا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم الأحمدي

كلمات مبهرة
و أسلوب قصصي
حداثي بديع أخاذ
ابو حامد
أكثر مايؤلمني
عدم احتافظهم بالود
ثم اشكرك على الإستعارة المدهشة

كاتبة مدائن البوح (مريم الأحمدي): يسعدني وأتفاءل عندما أرى نظرة الكاتب إلى قلوص السحاب فإن لم يهطل بالحكمة فظل ثنائه ومنظر تألقه حافزنا على مواصلة العطاء.

النص الأدبي النثري كان ولا يزال هو المفضل بأسلوبه المباشر لمعالجة القضايا لتحرره من أغلال الصنعة اللفظية .

ولكن ليس معنى هذا أن نقدم المعاني كيفما اتفق فهي كما يقول الجاحظ (مطروحة في الطريق) مألوفة ومتداولة ولكن الكاتب الأريب يلبسها مما تيسر من اللفظ ومحاسنة ما يجعلها متجددة وذات أحداث موجهة تجذب القارئ وتطرب المستمع وتجد الأهداف إلى قلوب أفراد المجتمع قبولا وترحيبا

عندما يهتم القارئ بنقد النص أعلم أني قد وفقت بتقديم واجب الضيافة

شكرا لمرورك العاطر

النقاء ,علي آل طلال معجبون بهذا

هو صان عشرتها بإظهار جحوده بعد عشرين عاما هذا جيد على اعتبار أنه صبر بما فيه الكفاية ..انتهت حياته المهنية ليبدأ حياة اخرى..ويحق له..هذا شعورنا به..
المؤلم انه في الجانب الآخر..هناك ام خالد و ندم عمره أكثر من عشرين عاما..!
..
يا أبا حامد..وضعتنا بين كفتي ميزان..صعب المعادلة بينهما وإبقاءه متوازيا ..صعب جدا..
حذاقة فكر واتقان منك..تبهرنا للمرة الثانية..
دمت بهذا الإبداع

النقاء معجب بهذا

أهلا بكاتبة مدائن البوح (إلهام) :
الواقعية تفرض على الكاتب الإلتزام بأحداث القصة مهما تصرف
لكنها قصص وعبر نستلهم منها العظة والحكم
أشكر مرورك العاطر ولك وافر التقدير

الاعتراف بالفضل خلق رفيع *تعرفه اوتنكره الطبائع المتمردة، فهو لون بهي من ألوان الحياة الهانئة المستقرة، من دونه ستظل أيامنا وليالينا كلها سوداء قاتمة،
عُرف الفضل بالمكانة الشامخة القيمة،
ويكون الاعتراف بالفضل قلبًا وقالبًا، فهو أشبه بوردة سقيت بماء العيون

القدير (( ابو حامد ))

سرد جميل رغم انه وضعنا في حيرة من أمرنا
ولكن هذا واقعنا .. الكل يرى نفسه من زاوية واحدة ..!!

أبو حامد معجب بهذا

كاتبة مدائن البوح (تسواهم):
أوافقك الرأي أنه قد يفسر بشكل خاطئ انشغال الزوج بمشاكله أو تجارته والزوجة اهتمامها بشؤون البيت وأبنائها وهذا ما يسمى بالاحتراق وعلاجه تفعيل الإجازات ليس بإصلاح صنابير المنزل ودهن جدرانه ولكن لترميم العلاقات الزوجية.
البراعة الحقيقية : لدى القارئ عندما يتخذ من أفكار النص فسائل تزهر لديه وتثمر لتعزيز براعم القيم وعلاج أمراضها
دمت في سماء الفكر قبسا

[
أهلا بفارس البيان (علي آل طلال):
من خيبة الأمل بهاء القمر والناظر أعمش .... وعبير الورد لدى مزكوم ... ونص فاخر أمام قارئ تقليدي
يركز النقاد على مدى براعة الكاتب بأن يكون بارعا فنيا وموضوعيا وقيمياً
ليغدو نصه فرسا مكتنزا بفرائد المعاني مصقولة مهاراته بحسن اللفظ وجماليات الصور وقد أحكم الكاتب تهذيب قيمه وأهدافه
لكن عبثا استعراضه بدون فارس يظهر أصالته ويبعث كوامن طاقاته ويبرز مرامي خيالات الكاتب
نعم وأنعم بك فارس البيان وجدتك خير من يمتطي صهوة النص فتقدر قيمه وتتفاعل مع أبطاله تقدر ظروفهم وتتأثر لمشاعرهم وتدعم آمال كاتبهم

بمثلك (فارس البيان) يفخر مضمار الأدب

أهلا وسهلا بالراقية كاتبة مدائن البوح (بدرية العجمي):
الرقي الحقيقي : ليس رقي الملبس والمسكن والمركب والمحفوظ ولكنه رقي الفكر وكيف ذلك؟
في المعتاد تركيز محكمي النص على الكاتب بأن يكون موضوعيا وحياديا
ولكن ذلك غير مجدي إن كان القارئ في فكره قاصراً أو أحولاً في توجهاته وأحكامه
والكاتب الموفق هو الذي يظفر بمثلك قارئ راق الفكر يقدر لأبطال النص إن كانوا واقعيين (ما بأيدينا خلقنا تعساء) وإن كانوا خياليين فهم وفق توجهات الكاتب وأهدافه

أيها القارئون أنتم المبدعون فلرقي فكركم يرتقي الكتاب

ما بين النبض ضفتيّ الأنا .. همس الواقع
أنانية .. تملّك .. كبت دفين ..
طاب نبضكَ والخيرات أيها النبيل أبو حامد وأناقة البيان

أبو حامد معجب بهذا

طاب مساؤك (دانة) مدائن البوح:
في منتهى الروعة تفردك بالتركيز على مشاعر النص في ومضات وفقا لتوهج الشعور وفتوره
فبدون تركيز الكاتب والقارئ على المشاعر يفقد النص الأدبي هويته
طاب نبضك ونظمك