يَومِيَاتٌ غَزَاوِيَة

غزَّة
معجزِتُنا
التي عجَزْنا
عن نصرتِها!!

صانع ذكريات معجب بهذا

ربنا عادل والله ينصر كل مظلوم

صانع ذكريات ,حيال محمد الأسدي ,الرجل الغريب معجبون بهذا

أخونا الطيب ....الكاتب القدير حيال محمد الأسدي ...
شكرا لك على هذه الالتفاتة الطاهرة منك ....لأهلنا في غزة وكل فلسطين ...
قلوبنا تتعصر دمعا على ذاك الظلم الحقير ...
وأنا أتعجب لهذا الصمت العالمي والعربي الكبير ...

دعواتي أن يكون الله ناصرهم ...
وينتقم من الظالم ....

دمت طيب القلب والروح ....
شكرا لك على ما قدمت لنا هنا

تقديري وسلامي

صانع ذكريات ,حيال محمد الأسدي معجبون بهذا

إننـــا صامدون

أبدا كبرياؤنـــا

أأعزة يستسلمون ؟

هل حقا عنا

وأنبائنا تتسائلون

نحن مستمرون

بأرضنا باقون


إطمأنوا ... نفذ طعامنا وشرابنا ... فعلمنا أنفسنا وأطفالنا أن قوت النصر ساعةمن صبر

نفذت ذخيرتنا فحاربناهم بومضات الروح ودفقات الدم ... فمتى ينفذ من أقلامكم الحبر

حيال محمد الأسدي معجب بهذا

مع ضوء النهار

لدماؤهـــــــــم إلتمــــــاعة

ولدموعهـــــم دوى ...

حيال محمد الأسدي معجب بهذا

وتبقى للرصاصات

الطائشة المسمى

المتعمدة البطش

أكثر من هدف وسويداء قلب

ويبقى الموت محدقا فيمن

يخزى منهم ...

وفيمن لا يستحقون الحياة

حيال محمد الأسدي معجب بهذا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرجل الغريب

أخونا الطيب ....الكاتب القدير حيال محمد الأسدي ...
شكرا لك على هذه الالتفاتة الطاهرة منك ....لأهلنا في غزة وكل فلسطين ...
قلوبنا تتعصر دمعا على ذاك الظلم الحقير ...
وأنا أتعجب لهذا الصمت العالمي والعربي الكبير ...

دعواتي أن يكون الله ناصرهم ...
وينتقم من الظالم ....

دمت طيب القلب والروح ....
شكرا لك على ما قدمت لنا هنا

تقديري وسلامي

مشاعرك الصادقة
أيها الأصيل
لا تُقدر بثمن
فالمأساةُ كبيرةٌ جداً
وخيبة الشعب المظلوم مريرةٌ
ولم يبقَ لهم أمل
إلَّا بعدالة الله
وهو ناصرهم لا محالة
وهم شهداء في العليين
لك محبَّتي و اعتزازي

صانع ذكريات معجب بهذا

سلامٌ

سلام

أرضٌ تحلمُ بالسلام

كـ بقيةِ خلْقِ اللَّه

الأنذالِ أو الكرام

لكنَّ الظلمَ هوَ الواقعُ

منَ العدو أو الأَعمام!!

صانع ذكريات معجب بهذا

ولهم بكل نقطة دم دعوة مستجابة

وبكل دمعة طفل دعوة مستجابة

وبكل شهيد يرتقى شفاعات ودعوات مستجابة

فليخشى العالم من دعوات المظلومين فى فلسطين

حيال محمد الأسدي معجب بهذا

يمضي رمضان

يأتي العيد

و غزَّةُ صامدةٌ

الحزنُ وفقدُ الأحبَّةِ

يوشمُ أبيات القصيد

طفلٌ يرى النصرَ قريباً

مهما ظنُّوا أنَّهُ بعيد!!