إلى المدائن وبوحها

،:
:،

يا أهل المدائنِ عاجلا أعيروني
من كلٍ اسمٍ بحرف أعينوني
اكتبُ ردا يعجب رجل الشرق
كسرت القوافي فلا تلوموني
من الإعجاب كسرت الأبيات
وقلت شكرا بصوتهم ولحوني
من كل قلب في المدائن شكرا
يا فصيح الشعر ياابن زيدونِ

،،
،،
أريب الشعر .. رجل من الشرق
كل عام وانتم بخير وعيد مبارك

عصي الدمع ,عبدالله الصقري ,النقاء معجبون بهذا

أَنَا المُعَنَّىٰ بِهَا ، بَوْحًا ، وَدَنْدَنَةً
وَالشَّوْقُ ، كَالظلِّ فَوْقَ الدَّرْبِ ، يَحْدُوْنِي

مَدَائِنُ البَوْحِ ، غَنِّيْ ، وَارْقُصِيْ ، فَأَنَا
فِيْ العِشْقِ ، قَيْسٌ ، وَفِيْ الشِّعْرِ ، اِبْنُ زَيْدُوْنِ


يامرحبآ ملايين بجمال الشعر والعيد الذي أتى بك
رجل من الشرق شاعرنا القدير الراقي

كل عام وأنت بعيوننا
وكل عام وأنت آهل للمدائن
تتغنى بها أجمل القصيد
ماذا أكتب بقصيدة أنت سيدها ومعانيها
وحروفها مطرزة بأجمل الحلل
الجمال في نثر الشوق بهذا الإسلوب
الذي يستجدي مشاعر القلب استجداءا
يأخذ باللب و القلب معا
ساحر هذا البوح و آسر

شاعر الجمال والرقي
هكذا عهدناه منك بسحر القصيد
فيها مدى من نور وعطر
تقرأنا وتكتبنا وتشي عن مكنونا فاض تألقًا
رجل من الشرق ….
الإسم الذي ينحني له الشعر إكراما
ما أجمل روحك و ما أرقّ أسلوبك
سلم البنان وما خط هنا من سحر البيان
وشكرًا تتكاثر لروحك الجميلة……

عصي الدمع ,عطاف المالكي ,عبدالله الصقري ,عبد المنان ميزي معجبون بهذا

هذا الغياب المحسوس الذي كان يمدّ بأصابعه يتحسس مكانك في قلوبنا ليذكرنا بك يايحيى ..مانسيتك الذاكرة يوما والله كنت أنت ومازلت أول نبضة تهز قلوبنا حين نقرأ لك بيتا هنا أو قصيدة هناك..
هذا الغياب لن يشفع له إلا شعرٌ كهذا ومنطوقٌ كهذا ونبضٌ يحاكي الفخامة والرفعة والسمو وفصاحة لاتملّ نكهتها..
أهلا أيها الشرقي الجميل.. أهلا ياصديقي، قالها القلب وابتسم..
ثم أهلا بالشعر كله..

عصي الدمع ,عبد المنان ميزي ,عبدالله الصقري ,النقاء معجبون بهذا

يا 10000000000اهلا وسهلا بعودتك نووووورت المدائن

عصي الدمع ,النقاء معجبون بهذا

زيارة أولى
للترحيب بالأخ القدير
والشاعر الكبير
رجل من الشرق
حياك الله في مدائنك
وكل عام وأنتم بخير
وستكون لي عودة تليق بك
لك حتى أعود

عصي الدمع ,النقاء معجبون بهذا

واضح أن أمير الفصحى ( كان حياً ) مغرم جداً بمدائنه
وفي رواية أخرى (رجل من الشرق ) فهو عاشق ومتيم
وقد بلغ الذروة لحبه الأزلي للمدائن
..والحق يقال لايلام فالحب الصادق يكون قوي
وعميق ويصل مرحلة التعلق بهذا الصرح الأدبي العريق
وعليه شعر سيف المدائن بأن هذا التعلق
جعله أسيراً ومقيداً طواعية وليس جبراً أو غصباً
فانشغل عنه لظروف ربما كانت قاهرة
فأحبّ أن يتحفنا بهذه القصيدة الجزلة والرائعة
ويخبرنا أنه مازال على عهده ووفائه
للمدائن رغم البعد فهو يشعر بالطمأنينة
والارتياح ولم يظهر عليه القلق والشك
بأن يتخلى عنه في يومِِ ما
وبالتالي لم ينتابه الشك أوخوف لأنه يؤمن بمدائنه الأصيلة
والتي تحتضن كتابها وأدباءها فكيف لو كان سيف المدائن .!!
المدائن لا تخذل وتقدر قيمة العلاقة
بينها وبين مَن انتسب إليها وأحبها بإخلاص
المهم
هنيئاً لنا بقيس المدائن المتيم وابن زيدونها الوفي (رجل من الشرق )
ثم
أهلاً وسهلاً بعودتك الميمونة
وكل عام وأنت بخير

عصي الدمع ,النقاء معجبون بهذا

.
.
رجل من الشرق

مَدَائِنُ البَوْحِ ، غَنِّيْ ، وَارْقُصِيْ ، فَأَنَا
فِيْ العِشْقِ ، قَيْسٌ ، وَفِيْ الشِّعْرِ ، اِبْنُ زَيْدُوْنِ
كنت كل من ذكرت وأكثر .
فسبحان من أجرى بنبضك هذا الجمال ..
وعلمك مكامن النبض والشعور فيفعل
حرفك فينا الأعاجيب ..
الشعر هذا وحسب تستفز فينا الشعور والاحاسيس
ما قرأتك وخذلني فيك الشعور أبدا ..
دمت ايقونة للجمال ...

كان هنا ومضى

النقاء معجب بهذا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رجل من الشرق

قِفِيْ كَالطَّوْدِ ، يَا أُنْثَىٰ الوَفَاءِ
فَمِثْلُكِ مَا عَرَفْنَا فِيْ الإِخَاءِ.!

كَأَنَّكِ فِيْ مَدَائِنِنَا ، مَلَاكٌ
وَأَقْسَامُ المَدَائِنِ ، كَالسَّمَاءِ

أَتَيْتِ ، فَكُلُّ وَاجِهَةٍ ، تُغَنِّي
عَلَىٰ مَا شَاهَدَتْهُ مِنَ الحَيَاءِ

كَمَا أَنتِ ، اِسْتَمِرِّيْ ، وَامْنَحِيْنَا
حُرُوْفَكِ / يَا تَرَانِيْمَ البَهَاءِ.!

- وحدكِ من يجعلُنَا نؤمنِ بالتلاحم
والصمتُ في حرمِ حرفك تصوُّفٌ وجمال

.
.

ترانيم البهاء تنتظرك يا سيّد الشعراء
وكلنا لحرفٍ من حروفك اشتهاء

متى تعود ؟!

‎اهلا بهذا القلم الرائع

‎شمس تشرق في سماء النبض
‎زهور فاح عطرها في بوح المدائن.

.
.
‎باقات من الورود
‎وأطواق من الياسمين
‎تعانق النبض
‎كل الشكر والتقدير
‎

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رجل من الشرق

كل عام وأنت التُّبْ😍😍

فِيْ العِيْدِ ، نَحْوَ عَرُوْسِ الحَرْفِ ، رُدُّوْنِي
وَمِنْ فُؤادِيْ ، إِلَيْهَا ، الآنَ : شُدُّوْنِي.!

وَأَخْبِرُوْهَا / بِأَنِّيْ حِيْنَ أَهْجُرُهَا
أَضِيْعُ مِنِّيْ ، وَأَقْضِيْ الوَقْتَ ، مِنْ دُوْنِي.!

مُنْذُ اِلْتَقَيْتُ بِهَا ، وَالنَّاسُ تَسْأَلُنِيْ
عَنِ الحُرُوْفِ التي فَاحَتْ كَنِسْرِيْنِ.!

جَاءَتْ جَنَاحَيْنِ ، مِنْ نُوْرٍ ، وَمِنْ مَطَرٍ
وَعَمَّرَتْنِيْ : بِمِشْكَاةٍ ، وَزَيْتُوْنِ.!

أَنَا المُعَنَّىٰ بِهَا ، بَوْحًا ، وَدَنْدَنَةً
وَالشَّوْقُ ، كَالظلِّ فَوْقَ الدَّرْبِ ، يَحْدُوْنِي

مَدَائِنُ البَوْحِ ، غَنِّيْ ، وَارْقُصِيْ ، فَأَنَا
فِيْ العِشْقِ ، قَيْسٌ ، وَفِيْ الشِّعْرِ ، اِبْنُ زَيْدُوْنِ

_ كان حيًّا

أ. رجل من الشرق

قصيدة رائعة جداً ..
استمتعت هنا

لا فُض فوك

كل التحية