قلعة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي آل طلال

لاشيءيبقى على حاله..انبهرنا بوصف القلعة وتخيلناها وأنت تسترسلين في وصفها..لكن قضاء الله أعظم ليحيل كل هذا الانبهار إلى مزيج من الرغبة والخوف والقلق..
شكرا لك إلهام وأنت تضعين أمامنا هذه السطور المتأرجحة مابين الحكمة والإيمان..

وصفها الظاهر الجميل غيّب عنّا الكثير، أسعدك الله علي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز

لله الأمر من قبل ومن بعد .

الكاتبة المبدعة إلهام : قصةٌ في ثناياها الكثير من الحكمة (أبدعتِ كالعادة) .

هنا المعنى العظيم، حضورك يسعدني

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هادي علي مدخلي

ولنا في قصص الغابرين عبرة
أين مفاتيح قارون
وقصور الأندلس
وحدائق بابل
ومضة مقترنة بالواقع
وهذا سر جمالها
الأنيقة إلهام
تزينت المدائن وتعطرت
بهذا الفكر الأنيق

تقديري لرؤيتك، ولقلبك السلام وتحايا جُلّها الاحترام

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو حامد

يا للروعة في عرض حكاية الحكاية الدنيوية بكل شموخها وزينتها وبهرجتها النغمية ولكن قضى أنها إلى زوال فلا تغرنكم الحياة الدنيا ولا يغرنكم بالله الغرور
والقلعة رمز حسي (لقصر النمرود أو مال قارون أو ملك فرعون أو أجساد قوم هود حتى قالوا كما في النص(اللهم هذه القوة) فأهلكهم الله فهل ترى لهم من باقية
ومن مثال ذلك:
في الحديث أن ناقة النبي صلى الله عليه وسلم العضباء كان الصحابة رضي الله عنهم يرون أنها لا تسبق أو لا تكاد تسبق، فجاء هذا الأعرابي بقعوده فسبق العضباء، فكأن ذلك شق على الصحابة رضي الله عنهم ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم لما عرف ما في نفوسهم: "حق على الله ألا يرتفع شيء من الدنيا إلا وضعه"،

(همسة: احترت بالنهاية، من يريد بقاء القلعة بجمالها فهي له
ومن يريد سقطوها فهي لي)

فكل ارتفاع يكون في الدنيا فإنه لابد أن يؤول إلى انخفاض، فإن صحب هذا الارتفاع ارتفاع في النفوس وتعاظم فإن الوضع إليه أسرع؛ لأن الوضع يكون عقوبة
وأما إن كان الارتفاع من أمور الآخرة فإنه لا يضعه الله، كقوله: (يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات)،

أيها الكاتبة القديرة قد لا يكون لديّ نفس مستوى (الإلهام) في قراءة رمزية القلعة ولكن هذا تعبير شعوري بروعة النص وسمو مقاصده

ممتنة لإضافتك وعمق قراءتك، شكرًا جميلًا

هذه القلعة ورزمزيتها الرائعة:
وكأن أحدهم ملل الإنبهار واكتشاف زوائد فكرية أو تصوّريه لا فائدةَ منه؛ رجل أعرفه تقاعد تقاعُدًا مبكر وانتقل إلى قرية لم تتحوّل إلى مدينة بعد؛ أستقر بها بلا أي غرض من أغراض الأدوات الحديثة وأجهزتها, حتى الجوال تخلّص منه, من يريده يذهب إليه, هذه قصته باختصار, ,

إلهام معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيصل

هذه القلعة ورزمزيتها الرائعة:
وكأن أحدهم ملل الإنبهار واكتشاف زوائد فكرية أو تصوّريه لا فائدةَ منه؛ رجل أعرفه تقاعد تقاعُدًا مبكر وانتقل إلى قرية لم تتحوّل إلى مدينة بعد؛ أستقر بها بلا أي غرض من أغراض الأدوات الحديثة وأجهزتها, حتى الجوال تخلّص منه, من يريده يذهب إليه, هذه قصته باختصار, ,

قد تكون حاجة في نفسه، أهلاً فيصل

الفيصل معجب بهذا

هذه القلعه كـ أعمالنا

إن أحسنّا فستكون خيراً مما نظن وتسر أعيننا بها
وإن كان غير ذلك فستكون شراً مما نظن وتنهار بأحمالٍ تحملها أكتافنا

الرائعه

إلهام
نصك يذهب بنا لعديد الإحتمالات وأنا ذهبت حيث أخذني التأمل
لك تحيتي

إلهام معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أوراق كادح

هذه القلعه كـ أعمالنا

إن أحسنّا فستكون خيراً مما نظن وتسر أعيننا بها
وإن كان غير ذلك فستكون شراً مما نظن وتنهار بأحمالٍ تحملها أكتافنا

الرائعه

إلهام
نصك يذهب بنا لعديد الإحتمالات وأنا ذهبت حيث أخذني التأمل
لك تحيتي

شكرًا لتأملك وقراءتك، أهلًا تتكاثر

أوراق كادح معجب بهذا

الوصول للأشياء في حياتنا يحتاج كد وتعب
ومهما علونا لن نرتفع عن أديم خلقنا منه
كنت مبدعة بالصياغة

إلهام معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راكان

الوصول للأشياء في حياتنا يحتاج كد وتعب
ومهما علونا لن نرتفع عن أديم خلقنا منه
كنت مبدعة بالصياغة

مبدع بإضافتك البليغة، أهلاً راكان