الذَاكرة التي نَبتت لها مخالب : متجدد .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الظِّلُّ

حاولتُ أن اصطاد حُبًا صادقًا
لأرى في الجمع ذكراك فأفزعُ

تفيأَتُ أنا كُلِي بِ هذا الظل ، رغم بُرودة الشتاء إلا أنكِ منحتيني قلبكِ المتكأ الذي أحب ، عانقيني قَبل أن يكونَ البَرد في الفؤاد !

ظلكِ وظله أحنّ من أن أمدّ يدي ولا أجدكِ هذه المَرة .
ابقي بِ القرب . .

النقاء معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطاف المالكي

أهلاً سقيا وعودة ميمونة للمدائن ثم
أرجو أن تكوني بصحة وعافية
طمنينا عنك عساكِ بخير يارب

أهلاً بكِ عطاف ، الحمدُلله أتمنى أن تكونِي بخير وصحة وسَعادة .

النقاء معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهير حنيضل

و يحدث أن تكون الحياة_ يا سقيا_ ترفاً, يعجز عنه المساكين أمثالنا, لنكتفي بالعيش تأدية لواجب لا نملك سوى انصياعاً له, أمراً إلهياً يظلنا بسقف مشيئته..
أسأل الله لكم السلامة يا أخيّة الوجع, و لفلسطين الحبيبة القلب_ كل القلب_ منزلاً و متكئا.

هذا نَصِيبُ مَن أبدَعت الحَياة في ترنّحه بينَ استطاعته وعجزه .
لكنهَ متوكلاً بِلطفِ الله أن كُل هذه المجريات لحكمَة إلهية .
فَ الحمدلله دائماً أبداً .

سلمكَ الله وأهلكَ من كُل شَر.

زهير حنيضل ,النقاء معجبون بهذا

،

أترددُ كثيراً ، أتحسس شيء مِن فقدك لي ، أتساءل :
هل فعلاً باتت عاديَّة هذه الأيام مدهشَة ؟
أصارت صراعات البِلاد كَ فن التخدير ، قد تشقيكَ أحوالها وقد تنسى وجودها
مثل مافعلت في غِيابِي ،

بعد كل هذه المدة يؤسفني أن يعرّيك الحنين من اسمك
لتصبح منفاي الذي أشتاق أن يلفظ خاطِري أنفاسه الأخيرة فيه ، هكذا نحنُ نكتوي في انتماءاتنا المُرة لما نُحب ، أتراك تستطعم علقم انتمائك أم أنّ الحياة معك أحلى مما كنا نظن ؟

الآن

ذكرى ,النقاء معجبون بهذا

.

قد أسقط منك. هكذا… سيأتي يوم. وتتقلص الأسبوعين لساعتين..
وانسى عيونك. وانساك… هكذا… ستُنسى.. ولن اذكر اسمك ابدًا. اسمك
الذي خذلني.ولايزال… يداعب باهماله قلبي. فلمَ الرحيل. ولم البقاء.
لم لا تتكلم ولم لا تصمت.

سُقيا ,ذكرى ,النقاء معجبون بهذا

خارج الهوى والخيال
أتوه في معانيه وجمال روحه
ويتعطر جسدي من حلم اعيشه نحوك
‏وخيوطا مع حفيف النـــــور لمداك تمتد
‏أنقش على الكلمات وبين السطور

‏أحبك جدًا جدًا…….

سُقيا ,ذكرى معجبون بهذا

،

لأننا نتعب من مجريات الحياة ، ونبقي الغضب فينا قنبلة موقوتة ، نداريها ب أنانية ، ونداعبها ب سذاجة ، ندعي أننا وحدنا نعرف ما حدث ، وأننا أصحاب الشأن بما يحدثه القهر ، ف ينتج عن هذا قرارات مصيرها ضياعنا .

إلى القلب الذي يُصدق بطهره سَواد رؤاهم وينسى أن رؤيته للرماديه قابلة لأن تميل للبياض فلا داعِ للشك ، سيأتي يوم ويتمرّغ ب أنف اليقين .

الظِّلُّ ,النقاء معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سُقيا

،

لأننا نتعب من مجريات الحياة ، ونبقي الغضب فينا قنبلة موقوتة ، نداريها ب أنانية ، ونداعبها ب سذاجة ، ندعي أننا وحدنا نعرف ما حدث ، وأننا أصحاب الشأن بما يحدثه القهر ، ف ينتج عن هذا قرارات مصيرها ضياعنا .

إلى القلب الذي يُصدق بطهره سَواد رؤاهم وينسى أن رؤيته للرماديه قابلة لأن تميل للبياض فلا داعِ للشك ، سيأتي يوم ويتمرّغ ب أنف اليقين .

جميلة الروح دومًا صديقتي الوفيه

سُقيا معجب بهذا

تتبعثر أرواحنا
نركض خلف الذكريات
تلك التى تخطف أنفسنا
نبحث عن قرار مكين
وتغادر اروحنا في مهب الريح

سُقيا معجب بهذا

,
ماذا لو قررت أن أرفع رأسي قليلًا لأطل على نافذة الغرفة
في ذلك المستشفى.. هل سأراك تطل من الأعلى وتفتح الستائر
رغم أنك لم تكن تقوى على الحركة ولا على النور الساطع..

ماذا لو قصدتُ الغرفة وأشرعتُ الباب..
أستكون عيناك مغمضتان بسلام..
وتفتحها لمجرد دخول أحد عليك..

وماذا لو جلبتُ الكرسي قربك..
وقلمتُ أظافر يديك، هل ستدعني..
أقلّم أظافر قدميك مثل ما وعدتني..
أم أنك سترحل..
قبل ايفاء الوعد..

حبيبي..
لو فعلت كُل ما كنا نفعل..
أستكون.. هُنا؟

النقاء ,سُقيا معجبون بهذا