حكاية وجع

الأخ صانع ذكريات
كم سرني مرورك العطر و الرائع
و الفكرة التي استنبطتها من القصة كانت صائبة
يسرني دائماً حضورك الكبير

لك الورد والتحية

سيدة الأبجدية الياسمين
سأحتفظ بردك هذا مدى الحياة
بكل ماجاء فيه من توصيف للحكاية و قلمي
الامتنان لك بلا حد
مهما خضعت لي الحروف لا يمكنني صياغة رد يليق بك و برقيك
و الورود لك

أخي المعتفس
ممتن لاطلالتك العذبة وهذا الحضور الكريم

النقاء
أهلا بطلتك البهية وهذا الرد الجميل
و تمنيت لو أني أستطيع أن أملك بحور الشكر كلها لتفيك حقك
لك الورد والتحية

الأديب المحترم المهندس
أهلاً بعودتك الكريمة
ملاحظتك و ما أسميتها ( الوقوف على المنبر )
ربما هي مرحلة متقدمة لم أصل لفهم فحواها ولا أعتقد أنني سأصل لهذا المستوى
أنا كتبت ما كتبه البطل على يومياته تعبيراً عن ما فعله من وجهة نظره
فما فعله هو بنظره انتحار وكان هذا هو الواقع حيث بعد قرار الفراق اصبغت حياته بالسواد و أخذت منحى معاكس لما قبله
ولم أقصد أي وقوف على المنبر و لا غيره
إلا إنه باعتباركم أدباء لكم نظرة خاصة و تفسير خاص
و أكتب ردي صدقاً بدون انزعاج مطلقاً
أكتب لأتنفس و لحب المشاركة في منتدى منحنا حق الانتماء و وجب علينا أن نتشارك وكل حسب قدرته
لست شاعر و لا كاتب و لا أديب و لا حتى مشروع أي منهم

فاغفر لي زلاتي الكثيرة
لك الورد والتحية

أستاذ علي
أهلاً بهطولك العطر
يسرني تشريفك و حضورك الكبير