خِراف ليست من القطيع (نص صوتي)

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنيموس

طالما كنت رجل شحيح في عطاء الورد
ودائما أدخل هنا منذ قدومي وبيدي وردة أو بوكيه ورد
قرأت ردك أمس وأبهرني اندماجك في النص
وقلت ستكون لها،

سيدة سارة


ود مع كثير من الامتنان

شاكرة وممتنة لك يا كبير

الْياسَمِينْ ,‏يَمَامْ.! ,أنيموس معجبون بهذا

اقتباس:

الفضول، الحيرة، الشك، كلها اشياء تقتلني لا أعرف من يُعاقب من، حتى أني لا أعرف من راعي القطيع، أو من يمتلك القطيع، الأمور متداخلة عندي، ولا أملك القوة لقفز السور، لا زلت مجرد اسم مع مجموعة اسماء، يشبه ذلك، كشف السجناء حين يتم تحضيرهم في نهاية النهار.

وها أنا أستعير قالب اللحظة ، كحلم سجين أغلقت
في وجهه بوابات النهار ..
يظل انهمار الحبر مؤلم إذا تجاوز الحد ، مثله مثل
الركض في البرد .. إنه يحترق ..!
أحياناً تغرس في الدواخل تساؤلات إلى محدودات لا تدرك ،
ولأن المشاعر تدب في أوصاف الحروف ، تضامناً من أعماق المحابر ،
ومن التحايا العاطرات بعمق هذه الدواخل ..

الْياسَمِينْ ,‏يَمَامْ.! معجبون بهذا

ثمة حقائق واضحة لا تحتاج لنظارة
بقدر الحاجة إلى إيمان وتصديق يطرد الحيرة والشك

تسلسل جميل
عرض الفكرة.. في أكثر من موقف ومثال
وصل المعنى بطريقة أدبية سلسة وممتعة

فكر نيّر وبحر من الإبداع
أهلا بك أنيموس

محمد حجر ,الْياسَمِينْ معجبون بهذا

مقطوعة أدبية تم رسم أحداثها بتسلسل جميل
حيث انتهت بإنصافٍ نوعًا ما..
اعتدنا مواضيعك حيث ترسم لنا حكايا جميلة
بأسلوب يخصك…
أسلوب مميز…
لقلبك

نحن القطيع النائم يا آنيموس
نفتش في مناماتنا عن أشياء تزعجنا
وعن قليل من طيف السعادة المغادر
وحين تتواتر الأحزان نصنع منها عقداً من سخرية
ونعلقه على شراعاتنا الممزقة لعلها ترتق الثقوب التي يتسرب منها هواء البحر
كي نرحل وبصحبتنا بعض الأمان المفقود
راعي القطيع الشارد لن يعلمه أحد وهو بدوره
لن يخبر أحداً بفشله في جمع قطيعه الشارد
نحن ذلك الضوء الشارد يا آنيموس
نرتدي نظارة سوداء تخفي نظراتنا كي نرى تلك الوجوه التي نخجل من أن نتعمق فيها كي لا ترانا
نحن الراعي الذي يقبل خراف الجيران حين تدخل قطيعه بالخطأ
فلماذا نحزن حين تغضب منا أحد القطيع لأن المرعى لا يكفي جملة القطيع بعد الزيادة
ذلك الراعي يحتاج لنظارة حقيقية كي يشاهد حقله الجاف وشياهه التي تلهث عبثاً بحثاً عن قطرة ماء أو بقايا عشب جاف تقتات عليه
الفكرة الضائعة عن ذهن ذلك الراعي بلا نظارة يستطيع العثور على ألوان الخضرة في فيافي طمعه وجحوده لما حوله من نِعَم

آنيمــــوس

ما قرأته هنا مستوحى من تاريخ مشحون بالعطش

أعجبتني تلك الجملة

(الحقيقة الوحيدة فيها النظارة لأنه لم يكن يرتدي نظارة)

ثم

ذلك الصوت الذي ترجم لنا ذلك الجمال
كم كان دافئاً وعميق

تحاياي والمنى


محمد حجر

هواء ,أنيموس معجبون بهذا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المهندس

أ. آنيموس

قرأت المقال ..
وأود ان أشكر أ. جودي على مساعدتي في فهم الغرض الفني.
استخدام شخصية لطرح زاوية رؤيا المجتمع ( القطيع / الخراف ) لفئة تعتقد بأحقية وجودها وحريتها الفكرية.

مقال عميق، احتاج أكثر من قراءة ..
سلم الفكر والبنان
كل التحية

مرحبا بالمهندس
طالما اعتبرت أن أي قراءة للنص، هي قد تكون أفق إضافي لكاتب النص،
وما يميز الدكتورة /جوري أن لها دائمًا قراءتها الخاصة.

تقدير وتحية.

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هواء

.

آخ كم نفتقد لمثل هكذا نص ..
ممتنه لك فقد قلبتي ساعتي الرمليه

مرحبا هواء
كنت اراقبك وأنت في موضوع (لذة الشوكولا)
كنت أنتظر منك آآخ
.. لكني لم أحصل عليها، يبدو أن ما كتبته هناك لم برتق لذائقتك اعتذر وسأحاول مرة ومرتين.. بعدد لا منتهي، حتى أحصل على آخ وتقلبين ساعتك الرملية.


تقدير وتحية.

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الروآد

جميل النص ويعجني القلم عندما يكتب بهذه الإحترافية
مبدع وكفى

البعض يترك كلمات، لها تأثير قوي
وأنت تفعل هذا هنا


ممنون.

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منتصر عبد الله

وها أنا أستعير قالب اللحظة ، كحلم سجين أغلقت
في وجهه بوابات النهار ..
يظل انهمار الحبر مؤلم إذا تجاوز الحد ، مثله مثل
الركض في البرد .. إنه يحترق ..!
أحياناً تغرس في الدواخل تساؤلات إلى محدودات لا تدرك ،
ولأن المشاعر تدب في أوصاف الحروف ، تضامناً من أعماق المحابر ،
ومن التحايا العاطرات بعمق هذه الدواخل ..

لا أعرف لماذا يا استاذ عبدالله، لما وصلت وانا اقرأ ردك لكلمة (سجين) ع طول جاء ببالي أغنية (أنت مشيتي) لماحم زين
ومقطع :
حدي وقفتي ملبكه
.. حسيت ع شفافك حكي
عم يخنق تحت البكي.

صدقًا لا أعلم لِما هذا الربط


ود وتقدير على مداخلتك هنا.

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ‏يَمَامْ.!

ثمة حقائق واضحة لا تحتاج لنظارة
بقدر الحاجة إلى إيمان وتصديق يطرد الحيرة والشك

تسلسل جميل
عرض الفكرة.. في أكثر من موقف ومثال
وصل المعنى بطريقة أدبية سلسة وممتعة

فكر نيّر وبحر من الإبداع
أهلا بك أنيموس

إذا دخلتِ باسمك يا (يَمَامْ)
.. في رهان أجزم أنه سيكسب
جميييل.

وأهلا بك يا يمام.