كلاكيت أول مرة

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المعتفس

تقدمك خطوةً نحو تجاوز هذا القلق سيفتح أمامك أبواب الكمال الأدبي والفكري.
نعتز بوجود مبدع مثلك بيننا.

أنا رجل القلق
ولقد تصالحت معه

وأنا أشكرك على كرم مرورك هنا
ونثر كلماتك

الْياسَمِينْ معجب بهذا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بُشْرَى

.
.

كلاكيت ..
حظينا به لأول مرة منك
شرف عظيم
مشهدٌ فيه التصوير البارع .. الشطحات محسوبة فيه باحتراف
الخيال جاء على وزنٍ بديع ..
لست بالغارق ولا بالبخيل
أما المنطق واليعاقبة
جاء التضمين بهما مذهلٌ ..
إشارة لزمان وفكر
أنت كاتب مختلف
والقلم هنا جاء على وتيرة مميزة
أحببنا هذا القلم والروح التي تقمصت السكب

أهلا تليق

راقت لي جملتك (أنت كاتب مختلف)
ولكن إن أردت ذلك، فذلك له استحقاقات كثيرة وكبيرة ملزمة، يجب أن أقدمها كقرابين بين الأسطر والكلمات،
وبعدها أنتظر حكمًا منصفًا من كتّاب لهم قدر كبير، كأنتِ
أولست من كتب :
(يدغدغها شعور التملك لدمية تحمل ذاكرة)
أجزم أني أملك ذائقة جيدة، واجرم أن هذا الكلمات قد مزجت بالسحر الفاتن الذي هو قادر أن بحفر هذا السطر في ذاكرتنا.


أشكر مرورك الكريم سيدتي.

‎اهلا بهذا القلم الرائع

‎شمس تشرق في سماء النبض
‎زهور فاح عطرها في بوح المدائن.

.
.
‎باقات من الورود
‎وأطواق من الياسمين
‎تعانق النبض
‎كل الشكر والتقدير
‎

.
.
يكفينا فخرا
ان نتواجد هنا
بين هذه الأقلام المميزه
نحاول ان نترك بصمة جميلة
نعبر عن احساسنا ..
او نشرح فكرة نناقش فيها
نستمتع بالبوح الراقي.
تمرّ الايام والأعوام..
تتغير الظروف والأوضاع
تصنع الأقدار حياتنا..!!


‎ قداسة الحرف …
‎ طرح مميز :
‎ باقات من الورد
‎وأطواق من الياسمين
لهذا الأبداع
‎كل الشكر التقدير
‎دمت بكل الود
..
💚💚

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء

هلا ومرحبا فيك
بمدائن البوح
قصة جميلة حملت القاريء الى شد الانتباه
لتكن بقالب واقعي سلس
بعض القصص سردها منها جميل للغاية
هكذا انت اجدت الوصف في الحديث
وكانت النهاية طعمة

أبدعت وهلا وغلا فيك

شكراً لروحك الجميلة هنآ

ممنون أيتها النقاء
لهذا الحضور الجميل


وشكرًا لحضورك النقي كانتِ

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جوري

يجلس يكتب لا يعجبه فيكور يقف يتهيأ فيلقي الواحدة تلو الاخرى الى ان تشهق السلة الا يكفي بللت اطرافي الا يكفي الا تدرك حالي والى اي مرحلة وصلت ليقف من جديد يكور ويرمي قصة حياة نحن كبشر كل ما يزعجنا او مالا نرغب به نكوره ونلقيه ولتبتلعه سلة همومنا لننهض بآخر الليل عندما يقض مضجعنا سراب حياة باتت تسخر من رهافة حسنا لنعود لتلك المسكينة ونبدأ بفرد الاوراق الواحدة تلو الاخرى حتى ننهي كل تكوير نحن بهذا نواجه مشاكلنا ونضع حدا لما نظهر به من مثالية قد نزهق ارواحا كثيرة خلال رحلة التكوير وسنبقى نزهق الكثير والكثير الا ان عدنا لنقطة البداية لنعيد فرد تلك لنصلح ما كان ونتعلم للغد فنحن من نصنع ما سيكون لاحقا اما سلة تشهق لثقلها او اوراق تتناثر لتطيح بالكثير بسلة الرضا الخاصة بك اتمنى لك طيب المقام وجمالية الردود والوصف والكلام اتمنى ان يتمتع الركب بما في قلمك من تميز ومابك من ابهار انرت المدائن شكرا لجمالية حرفك واعذر اطالتي وتأخري بالرد

ما بين تكوير وفرد
(نحن كبشر كل ما يزعجنا
او مالا نرغب به نكوره ونلقيه)
راقت لي هذه
وأيضًا حينما نعود ونفرد
لا أعلم لما نفعلها؟
ربما الزمن كفيل بجعل بعض الألم مجرد ذكرى.

ممنون لك د. جوري
على كل شيء.

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنيموس

حقيقة أتيت إلى هنا، ثم سألت ما الذي يمكنك أن تقدمه هنا؟
الجيد أني لا اعلم، ولو علمت لربما فكرت الف مرة قبل أن اخطو لهذا المكان.

ربما لأني منهك، نعم فأنا منهك، فلقد كتبت وكتبت ثم كتبت، وحين اقرأ ما كتبت أنظر له بامعان شديد، ثم أني امنحه جيدًا، وجيدًا هذا ليس اسم شخص، بل هو تقدير لا أتذكر أني تجاوزته، لذلك اجمع أطراف الورقة بين يدي واجعلها ككره أقذف بها في سلة المهملات، فطالما أنها لم تتجاوز الجيد مصيرها إلى هناك.

لا أعرف لماذا لم أمنحها جيد جدًا، أو ممتاز، ربما قلة ثقة أو الشعور بعدم الكمال، أعرف أن هذا جنونًا، فالأشياء لا يمكن أن تحصل على الكمال، لا بد من عثرة فيها، هذا هو المنطق الحقيقي حول ما هو موجود من حولنا، وحين أصل لنقطة المنطق أخرج من تفكيري، وانظر للمكان الذي أنا فيه وأبحث متجولاً بنظري عن منطقية الأشياء في المكان الذي أنا أقع بوسطه، لا شيء منطقي فيه، مكتب كومة ورق، ريشة مصنوعة باليد، تطعيم مطلي بالروديوم، وسلة قد فاضت منها كُرات ورق. وفي الخارج عربة بخيول أربعة، وساعي بريد، يضع بعضها على حافة العتبة، لحقت به لأجد المنطق عنده، وحين سألته في أي زمن نحن؟
قال: في زمن ثورة اليعاقبة
واستطرت ولمن هذه الرسائل؟
قال: للكونت أنيموس

حملت جوالي واتصلت بها، تبًا للمنطق ولليعاقبة، هل يمكنني أن أحصل على بيتزا ببروني.

أ. آنيموس

راقتني طريقة التقديم جداً، وما حملت من تواضعٍ محمود، ووصف تصرف الشخصية ( أنت )، والبيئة المكانية .. مروراً بالثورة اليعاقبة، وانتهاءً بالببروني .. التي لا أحبها بالمناسبة ..

قلم جميل ويغري لمتابعته..
كل التحية