{ فعاليات اليوم الوطني )
 
» أقلامٌ تشدو في حب الوطن «  
     
 


آخر 10 مشاركات الأخلاق المذمومة في الإسلام ( متجدد )       تسآؤل لا يحتري جواباً       " ثمّ.. ماذا؟! "       خلوة وحرف       وَجَعُ حَنِيْن       - كُنت س أخبرك...!       فنجان قهوة       المملكة وحتمية تطورها وازدهارها       قصاصة ادبية ....رجل الصمت       أبواب دمشق السبعة      
روابط تهمك القرآن الكريم الصوتيات الفلاشات الألعاب الفوتوشوب اليوتيوب الزخرفة قروب الطقس مــركز التحميل لا باب يحجبنا عنك تنسيق البيانات

الكلِم الطيب (درر إسلامية)

رَبَّنَا آتِنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا



غض البصر

رَبَّنَا آتِنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 09-02-2024, 01:58 PM
عبدالله الهُذلي متواجد حالياً
Awards Showcase
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 990
 جيت فيذا » Mar 2024
 آخر حضور » 09-15-2024 (12:54 PM)
آبدآعاتي » 1,048
الاعجابات المتلقاة » 97
 حاليآ في »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » عبدالله الهُذلي has much to be proud of عبدالله الهُذلي has much to be proud of عبدالله الهُذلي has much to be proud of عبدالله الهُذلي has much to be proud of عبدالله الهُذلي has much to be proud of عبدالله الهُذلي has much to be proud of عبدالله الهُذلي has much to be proud of عبدالله الهُذلي has much to be proud of
بيانات اضافيه [ + ]


افتراضي غض البصر



غض البصر




فإن من الفتن التي يواجهها المسلم في هذه الحياة فتنة النظر إلى النساء وهذه الفتنة تواجهه في السوق، وفي الطرقات، وفي الأماكن العامة، وفي الجرائد والمجلات، وفي غير ذلك، روى البخاري ومسلم في صحيحيهما من حديث أسامة بن زيد - رضي الله عنه -: أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء"[1].



وروى مسلم في صحيحه من حديث أبي سعيد الخدري: أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "إن الدنيا حلوة خضرة وإن الله مستخلفكم فيها فناظر كيف تعملون؟ ألا فاتقوا الدنيا واتقوا النساء، فإن أول فتنة بني إسرئيل كانت في النساء"[2].



ومن الأمور المعينة للتغلب على هذه الفتنة:

أولًا: استحضار النصوص الواردة في الأمر بغض البصر، والنهي عن إطلاقه في الحرام، قال تعالى: ﴿ قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ ﴾ [النور: 30].



وروى البخاري ومسلم في صحيحهما من حديث ابن عباس - رضي الله عنه -: أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "كتب على ابن آدم نصيبه من الزنا مدرك ذلك لا محالة، فالعينان زناهما النظر والأذنان زناهما الاستماع واللسان زناه الكلام واليد زناها البطش والرجل زناها الخطا والقلب يهوى ويتمنى و يصدق ذلك الفرج و يكذبه"[3].



وروى مسلم في صحيحه من حديث جرير بن عبد الله قال: "سألت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن نظر الفجأة؟ فأمرني أن أصرف بصري"[4].



وروى أبو داود في سننه من حديث ابن بريدة عن أبيه قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لعلي: "يا علي، لا تتبع النظرة النظرة، فإن لك الأولى، وليست لك الآخرة"[5].



ثانيًا: استحضار العبد اطلاع الله عليه، وإحاطته به لكي يخاف، ويستحي منه، قال تعالى: ﴿ وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ ﴾ [ق: 16]، وقال تعالى: ﴿ يَعْلَمُ خَائِنَةَ الْأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ ﴾ [غافر: 19]، وقال تعالى: ﴿ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولًا ﴾ [الإسراء: 36].



وجاء في الأحاديث المختارة عن سعيد بن زيد أن رجلًا قال لرسول الله - صلى الله عليه وسلم -: أوصني، قال: "أوصيك أن تستحي الله - عز وجل - كما تستحيي رجلًا صالحًا من قومك"[6].



ثالثًا: أن يتذكر العبد شهادة العينين عليه يوم القيامة، قال تعالى: ﴿ حَتَّى إِذَا مَا جَاءُوهَا شَهِدَ عَلَيْهِمْ سَمْعُهُمْ وَأَبْصَارُهُمْ وَجُلُودُهُمْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾ [فصلت: 20].



روى مسلم في صحيحه من حديث أنس - رضي الله عنه - قال: "كنا عند رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فضحك فقال: هل تدرون مم أضحك؟ قلنا: الله ورسوله أعلم، قال: من مخاطبة العبد ربه، يقول: يا رب ألم تجرني من الظلم؟، قال: يقول: بلى، قال: فيقول: فإني لا أجيز على نفسي إلا شاهدًا مني، قال: فيقول: كفى بنفسك اليوم عليك شهيدًا، والكرام الكاتبين شهودًا، قال: فيختم على فيه، فيقال لأركانه: انطقي، قال: فتنطق بأعماله، قال: ثم يخلي بينه وبين الكلام، قال فيقول: بعدًا لكن وسحقًا، فعنكن كنت أناضل"[7].



رابعًا: أن يتذكر العبد منافع، وثمرات غض البصر، قال ابن القيم - رحمه الله -:

"ومن ثمراته:

أ- أن في غضه امتثال لأمر الله، الذي هو غاية سعادة العبد في معاشه ومعاده، قال تعالى: ﴿ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا ﴾ [الأحزاب: 71].



ب- أنه يمنع وصول أثر السهم المسموم الذي لعل فيه هلاكه إلى قلبه، قال الشاعر:

كل الحوادث مبداها من النظرِ
ومعظم النّار من مستصغر الشررِ
والمرء ما دام ذا عين يُقلّبها
في أعين الغير موقوفٌ على الخطرِ
كم نظرةٍ فتكت في قلبِ صاحبها
فتك السهام بلا قوسٍ ولا وترِ
يسرُ ناظره ما ضر خاطره
لا مرحبًا بسرورٍ عاد بالضررِ

وقال آخر:

وكنت متى أرسلت طرفك رائدًا
لقلبك يومًا أتعبتك المناظر
رأيت الذي لا كله أنت قادر
عليه ولا عن بعضه أنت صابر


ج- أنه يورث القلب سرورًا، وانشراحًا أعظم من اللذة والسرور الحاصل بالنظر، وذلك بقهر عدوه بمخالفة نفسه وهواه[8]، روى الإمام أحمد في مسنده من حديث أبي قتادة، وأبي الدهماء: أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "إمك لا تدع شيئًا لله - عز وجل - إلا أبدلك الله به ما هو خير لك منه"[9].



د- أنه يكسب القلب نورًا، كما أن إطلاقه يكسب القلب ظلمة، ولهذا ذكر الله سبحانه آية النور عقيب الأمر بغض البصر، فقال تعالى: ﴿ قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ ﴾ [النور: 30].



ثم قال إثر ذلك: ﴿ اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ ﴾ [النور: 35].



أي مثل نوره في قلب عبده المؤمن الذي امتثل أوامره، واجتنب نواهيه، وإذا استنار القلب أقبلت وفود الخيرات إليه من كل جانب، كما أنه إذا أظلم أقبلت سحائب البلاء والشر عليه من كل مكان[10].



خامسًا: الزواج وهو من أنفع العلاج وأقواه في معالجة هذا الأمر، روى البخاري، ومسلم من حديث عبد الله بن مسعود- رضي الله عنه -: أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج، فإنه أغض للبصر وأحسن للفرج"[11].



وكان النبي - صلى الله عليه وسلم - يتعوذ بالله من شر البصر الذي يؤدي إطلاقه إلى كل شر، فروى البخاري في الأدب المفرد من حديث شكل بن حميد - رضي الله عنه - أنه قال: قلت: يا رسول الله، علمني دعاءً أنتفع به. قال: "قل: اللهم عافني من شر سمعي، وبصري، ولساني، وقلبي، وشر منيي"[12].



قوله: "وبصري": كي لا أنظر إلى محرم، وفي هذا الحديث الالتجاء إلى الله تعالى بالمعافاة من شر السمع والبصر واللسان والقلب، والمني؛ لأن هذه الحواس والأشياء خلقت للطاعة[13].



والحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

---------------------------------------------------------------------------------------------------------
[1] البخاري برقم (٥٠٩٦)، ومسلم برقم (٢٧٤٠).

[2] برقم (٢٧٤٢).

[3] صحيح البخاري برقم (٦٢٤٣)، وصحيح مسلم (٢٦٥٧).

[4] برقم (٢١٥٩).

[5] برقم (٢١٤٩) وصححه الألباني في صحيح سنن أبي داود (2/403) برقم (1881).

[6] الأحاديث المختارة (3/299) برقم (١٠٩٩)، وصححه الشيخ ناصر الدين الألباني في صحيح الجامع الصغير (1/498) برقم (2541).

[7] برقم (٢٩٦٩).

[8] الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي (ص ١٥٨).

[9] سبق تخريجه.

[10] الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي (ص ١٥٨).

[11] سبق تخريجه.

[12] (663) واللفظ له، وأبو داود برقم (١٥٥١)، وصححه الألباني في صحيح الأدب المفرد (٥١٥).

[13] الشرح الممتع (4/22).
للمزيد من مواضيعي

 

الموضوع الأصلي : غض البصر     -||-     المصدر :     -||-     الكاتب : عبدالله الهُذلي






رد مع اقتباس
قديم 09-02-2024, 03:50 PM   #2


الصورة الرمزية علي آل حسن العلوي

 عضويتي » 1097
 جيت فيذا » Aug 2024
 آخر حضور » 09-23-2024 (07:01 PM)
آبدآعاتي » 3,487
الاعجابات المتلقاة » 185
 حاليآ في »
إهتماماتي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » علي آل حسن العلوي has a reputation beyond repute علي آل حسن العلوي has a reputation beyond repute علي آل حسن العلوي has a reputation beyond repute علي آل حسن العلوي has a reputation beyond repute علي آل حسن العلوي has a reputation beyond repute علي آل حسن العلوي has a reputation beyond repute علي آل حسن العلوي has a reputation beyond repute علي آل حسن العلوي has a reputation beyond repute علي آل حسن العلوي has a reputation beyond repute علي آل حسن العلوي has a reputation beyond repute علي آل حسن العلوي has a reputation beyond repute
 آوسِمتي الكاتب المميز  


/ نقاط: 0

وسام حضور وارف  


/ نقاط: 0

عطر المدائن  


/ نقاط: 0

علي آل حسن العلوي غير متواجد حالياً

افتراضي رد: غض البصر



اهلا عبدالله الهذلي

ماذا بوسعي ان اقول حول هذه المشاركة الغاية في الاهمية فجزاك الله عنا خير الجزاء
والله يا عبدالله اننا في زمن نسئل الله العافيه والسلامه.. فقد كثرت فيه الفتن والمغريات ونسئل الله ان يعافينا جميعا وان يحفظنا بحفظه انه ولي ذلك والقادر عليه بارك الله فيك اخي عبدالله وجعل ما ذكرته هنا من التذكير والايات والاحاديث في ميزان حسناتك يوم لا ينفع مال ولا بنون الا من متى الله بقلب سليم

تقبل اعجابي ومروري المتواضع لشخصك الموقر
وفقك الله ..@@


 توقيع : علي آل حسن العلوي

يالله يا عالم بما تخفي الصدور
يا رب سبحانك ولا غيرك ولي
ارجيك عند البعث في يوم النشور
تغفر خطايا عبدك التايب ( علي )


رد مع اقتباس
قديم 09-02-2024, 05:01 PM   #3


الصورة الرمزية شتاء.!

 عضويتي » 557
 جيت فيذا » Dec 2021
 آخر حضور » 09-23-2024 (11:50 PM)
آبدآعاتي » 44,383
الاعجابات المتلقاة » 6719
 حاليآ في »
إهتماماتي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » شتاء.! has a reputation beyond repute شتاء.! has a reputation beyond repute شتاء.! has a reputation beyond repute شتاء.! has a reputation beyond repute شتاء.! has a reputation beyond repute شتاء.! has a reputation beyond repute شتاء.! has a reputation beyond repute شتاء.! has a reputation beyond repute شتاء.! has a reputation beyond repute شتاء.! has a reputation beyond repute شتاء.! has a reputation beyond repute
 آوسِمتي مطر من مداد  


/ نقاط: 0

صور وشخصيات  


/ نقاط: 0

مٌسابقة أسرار ومواعظ من القرآن الكريم  


/ نقاط: 0

شتاء.! غير متواجد حالياً

افتراضي رد: غض البصر



جزاك الله خير
وبارك الله فيك
../


 توقيع : شتاء.!

.


رد مع اقتباس
قديم 09-11-2024, 10:45 AM   #4


الصورة الرمزية بُشْرَى

 عضويتي » 20
 جيت فيذا » Sep 2020
 آخر حضور » اليوم (06:20 AM)
آبدآعاتي » 234,151
الاعجابات المتلقاة » 36015
 حاليآ في »
إهتماماتي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » بُشْرَى has a reputation beyond repute بُشْرَى has a reputation beyond repute بُشْرَى has a reputation beyond repute بُشْرَى has a reputation beyond repute بُشْرَى has a reputation beyond repute بُشْرَى has a reputation beyond repute بُشْرَى has a reputation beyond repute بُشْرَى has a reputation beyond repute بُشْرَى has a reputation beyond repute بُشْرَى has a reputation beyond repute بُشْرَى has a reputation beyond repute
мч ѕмѕ ~
мч ммѕ ~
MMS ~
 آوسِمتي مطر من مداد  


/ نقاط: 0

صور وشخصيات  


/ نقاط: 0

لمسة وفاء  


/ نقاط: 0

بُشْرَى متواجد حالياً

افتراضي رد: غض البصر



.
.

بوركت وجعله بميزان حسناتك




رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
سيرة آدم أبو البشر بُشْرَى الكلِم الطيب (درر إسلامية) 7 02-25-2024 02:18 PM
منافع غض البصر بُشْرَى الكلِم الطيب (درر إسلامية) 7 02-25-2024 12:21 PM
التعامل مع البشر فتحي عيسي قبس من نور 14 11-04-2023 10:27 PM
بشر غير البشر حصري فتحي عيسي قبس من نور 14 08-21-2022 01:20 AM
هكذا البشر سليدا ظِلال وارفة 3 02-28-2021 04:51 PM

Bookmark and Share


الساعة الآن 07:31 AM

أقسام المنتدى

المدائن الدينية والاجتماعية | الكلِم الطيب (درر إسلامية) | أرواح أنارت مدائن البوح | الصحة والجمال،وغراس الحياة | المدائن الأدبية | سحرُ المدائن | قبس من نور | المكتبة الأدبية ونبراس العلم | بوح الأرواح | المدائن العامة | مقهى المدائن | ظِلال وارفة | المدائن المضيئة | شغب ريشة وفكر منتج | المدائن الإدارية | حُلة العيد | أبواب المدائن ( نقطة تواصل ) | محطة للنسيان | ملتقى الإدارة | معا نحلق في فضاء الحرف | مدائن الكمبيوتر والجوال وتطوير المنتديات | آفاق الدهشة ومواسم الفرح | قناديـلُ الحكايــــا | قـطـاف الـسـنابل | المدائن الرمضانية | المنافسات الرمضانية | نفحات رمضانية | "بقعة ضوء" | رسائل أدبية وثنائيات من نور | إليكم نسابق الوفاء.. | الديوان الشعبي | أحاسيس ممزوجة |




Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
 المنتدى حاصل على تصريح مدى الحياه
 دعم وتطوير الكثيري نت
مجتمع ريلاكس
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas