نداء الملاك

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عابرة

نُبالغ في حبهم
ثٌم ننهار
بشكل غير منطقي
هناك من يستحق
أن نضحي من أجله
وهناك من يحتاج
أن تجاوزه بصمت
لك تراتيل شكر
وعميق امتنان

دائماً وأبداً يسعدني مرور اللطفاء بالحضور
وأسعد أكثر بمن يقرأ بجمال

شكراً عابرة

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسك الخواطر

العمق في اللغة
واضح وأنيق
ومعزوفة تجسد
حالة عشق متكاملة
استطاع محمد حجر
أن يمتع الذائقة
وهذا القلم
سقط حبره
من قمة الإمتاع

مسك الخواطر


الضيف الدائم والمنتظر في كل سطر أكتبه

لك تقدير وود لا ينتهيان

شكراً لك ملايين

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السفير

السلام عليكم
اخي محمد
على وتيرة الكرام
ومرحبا بهذا النور
الذي ينازع
الفجر بجماله
هو البياض
هو الضياء

وعليكم السلام معالي السفير

مدجج بالنور أنت
مجرد علمي بحضورك يزرع بساحاتي بساتين فرح

وأهلاً بك ملايين ولهذا الحضور الكبير والمقدر بكل تأكيد

مودتي لك وتقديري

شكراً للجميع وحتى نلتقي

كونوا بخير

اقتباس:

أعظم السرقات في الدنيا من يسرق قلبك وهم أمهر وأفضل السُّراق
وربما من دون قصد وكذلك قد يفعلون.

ثمة من يظن أنه لعب دور البطولة في حياتنا،
لكنه المعادلة التي تبقى ناقصة والتجربة التي نخرج منها "آخرين"..
يُسرق نصف العمر..ونصفه الآخر نقضيه في ترتيب تلك الفوضى التي أحدثتها ملامحهم في الذاكرة..
سطوة الشعور في البدايات مبهج..لكنه هو ذاته الذي يجعلنا بعد النهاية..نكتئب دون أسباب..

اقتباس:

ولأن الخيارات دائماً في متناول الجميع كنتُ صاحب فكرة قابلة للتداول دائماً
حين تكون معي لا موج بالبحر سيغرقني
حين أكون أنا وأنت وكل المسافات في بيت واحد
وسقف واحد يجمعنا وشارع واحد نلجأ إليه حين تأخذنا المسافات بيننا
فسيعطينا فارق المسافة وقت اضافي للتفكير من جديد .

لم أكن أعلم بأية صدفة أو حلم أو مرآة أو مخيلة التقيتك..هكذا ببساطة باركني الحظ
وصار الكلام عنك طربا وخمائل ورد..
..
لايشبه حرفك إلا الذهب يامحمد..

محمد حجر معجب بهذا

مجرد قراءتي للعنوان
تبادر إلى ذهني رواية كنت قد قرأتها
لـ "غيوم ميسو" الكاتب الفرنسي
كانت رواية جدا جميلة…
بالتأكيد روايتك ستكون أكثر تشويقا
وحكمت عليها من الجزئية التي قرأتها هنا
( حجزت نسختي من الآن )
أخي الرائع محمد حجر..
ما يؤلم المرء الصدوق غير الخداع والكذب
والذي يسمى عند البعض ( ملاوعة )
كنت أود أن أقول لك :مرةً
كنت أحمل نفس الهم والتقيت لحظة اقتراب
وقتها عرفت ان المسافات ربما تكون بعض هراء
هطولك أخي محمد رائع لحرف يلمع كقطعة ألماس نادرة
شكرًا للنداء الملائكي..
الذي وزعني قطعًا متساوية على باقات بوح مذهل
صور كثيفة متتابعة أردت بها رسالة
أظنه أصاب الهدف..
كل التقدير لك

محمد حجر معجب بهذا

الأنسان ... محمد

لأنك لم ـــــ لا تهتم


كيف لك بهذه النجمة ... وكيف تكون فى الخاتمة

أجدك يا صديق ... متاهة فكر ... تفتح لنا باب ... على سماوات وبحار ... وتدخلنا زجاجات بوحك وتلقينا فى موج خيالاته خياراتك ... فيصيبنا دوار الأدراك ... لنفيق وقد ششقت لنا عمقا ... فى العمق ... وتحمل أطفال تتبعاتنا وتؤرجهم على أغصان كلماتك ... لنكتشف بعد قليل أن أشجارك تمد جذورها فى السماء ... ونحن فوقها بين السحابات وتألق النجوم ... عاشق أنت للمستحيل ... ولقد عشقك أيضا المستحيل

ولأننا أدركنا ... لن نصل للكفاية



دمت أخى الفاضل بكل خير

حفظك الله

محمد حجر معجب بهذا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي آل طلال

ثمة من يظن أنه لعب دور البطولة في حياتنا،
لكنه المعادلة التي تبقى ناقصة والتجربة التي نخرج منها "آخرين"..
يُسرق نصف العمر..ونصفه الآخر نقضيه في ترتيب تلك الفوضى التي أحدثتها ملامحهم في الذاكرة..
سطوة الشعور في البدايات مبهج..لكنه هو ذاته الذي يجعلنا بعد النهاية..نكتئب دون أسباب..


لم أكن أعلم بأية صدفة أو حلم أو مرآة أو مخيلة التقيتك..هكذا ببساطة باركني الحظ
وصار الكلام عنك طربا وخمائل ورد..
..
لايشبه حرفك إلا الذهب يامحمد..

لا شيء بالصدفة يا صديقي
كما لا قلب بلا خالق ولا جسد بلا رأس
نداء الملاك أو حتى إن كان ناء الهلاك
نكتب لأنا مختلفون ونقرأ القصص اشتياقاً
ونعبر البحر رهوا لأنا نخاف الغرق

ولأن كل شيء عنده بمقدار كان اللقاء هنا والحمد لله أنه كان هنا
بين جيش مؤلف من قلوب سهلة ورحيمة

تقديري مع احترام أبدي لك / سيد علي آل طلال

وتقبل مني هذه الموسيقى

أستمع لها من خلف لوحة الكيبورد العنيدة

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الْياسَمِينْ

مجرد قراءتي للعنوان
تبادر إلى ذهني رواية كنت قد قرأتها
لـ "غيوم ميسو" الكاتب الفرنسي
كانت رواية جدا جميلة…
بالتأكيد روايتك ستكون أكثر تشويقا
وحكمت عليها من الجزئية التي قرأتها هنا
( حجزت نسختي من الآن )
أخي الرائع محمد حجر..
ما يؤلم المرء الصدوق غير الخداع والكذب
والذي يسمى عند البعض ( ملاوعة )
كنت أود أن أقول لك :مرةً
كنت أحمل نفس الهم والتقيت لحظة اقتراب
وقتها عرفت ان المسافات ربما تكون بعض هراء
هطولك أخي محمد رائع لحرف يلمع كقطعة ألماس نادرة
شكرًا للنداء الملائكي..
الذي وزعني قطعًا متساوية على باقات بوح مذهل
صور كثيفة متتابعة أردت بها رسالة
أظنه أصاب الهدف..
كل التقدير لك

أيــا ياسمين

لم يكن الملاك ملاكاً إلا من فرط وحدةٍ وخلوة لا يعلم أحد مداها
وحين وقعت عيوني على رائعة ـــ غيوم ميسو ــ نداء الملاك ــ لا أعلم لماذا تذكرت مقولة مارلين مونرو الشهيرة ــ وحيدة أنا دائما ، وحيدة مهما حصل
فعلى الرغم من الصخب الملاحظ حولها كانت تجد مارلين نفسها كما تقول في مذكراتها
في نهاية كل ليلة نفسها وحيدة
شعور الوحدة لا يُفارقنا سيدتي حتى ونحن بين صخب ونصب
جمهور كاذب لا يلتفت إلا للتوافه
وحين وجدت نفسي ذات يوم أجلس على احد المقاعد المهترئة بأحد المطارات ولا أود ذكر اسمها وتذكرت تلك المارلين التي صنعها غيوم ميسو ولعبة استبدال الهواتف او الحقائب
والأشياء المتشابهة قلت ليت من فقدتها ذات يوم كانت مثل مارلين نداء الملاك
وهاتفها بين يدي وهاتفي أسفل وسادتها على الجهة اليسرى بمكان لم يمسسه بشر
ولأن للمستحيلات مضاف سادس كان أنا ولو كان سابع وعاشر وألف لكان أنا بكل تأكيد

نداء الملاك هنا أبدي ومستمر
وهي جزء من كتابي ( فتى القرية ) رواية أو كما يزعمون قصة معتمدة على المذكرات والسيرة الذاتية مع بعض الإضافات الدراماتيكية فقط للحبكة و التأثير على القارئ

وطبعاً يشرفني أن يقرأ مثلك لمبتدئ مثلي

أسعدني وجودك ياسمين

كوني بخير

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صانع ذكريات

الأنسان ... محمد

لأنك لم ـــــ لا تهتم


كيف لك بهذه النجمة ... وكيف تكون فى الخاتمة

أجدك يا صديق ... متاهة فكر ... تفتح لنا باب ... على سماوات وبحار ... وتدخلنا زجاجات بوحك وتلقينا فى موج خيالاته خياراتك ... فيصيبنا دوار الأدراك ... لنفيق وقد ششقت لنا عمقا ... فى العمق ... وتحمل أطفال تتبعاتنا وتؤرجهم على أغصان كلماتك ... لنكتشف بعد قليل أن أشجارك تمد جذورها فى السماء ... ونحن فوقها بين السحابات وتألق النجوم ... عاشق أنت للمستحيل ... ولقد عشقك أيضا المستحيل

ولأننا أدركنا ... لن نصل للكفاية



دمت أخى الفاضل بكل خير

حفظك الله

عزيزي يا صانع الذكريات
ولأتقمص قليلاً شخصية ـــ جودي أبوت ـــ في صاحب الظل الطويل

لأنك لم ـــ لا تهتم

هذه اللوحة التي ستبقى أسطورية في حياتي لآلاف المرات نجحت وآتت ثمارها وأُكُلها
لأنك لم تتسبب في إيذا الآخرين ـــ لاتهتم لشكواهم
لأنك لم تسلب حق أحد ــ لاتدخل في صراع ستخسر فيه
لأنك لم تخرق قانون ــ لا تهتم وإن سجنوك وقتلوك
لأنك لم تجد من يهتم بك ـــ لاتهتم لأنهم لم يفعلوا
هم لا يفعلون فقط لأنهم يجهلونك ولا يقدرونك كما ينغي

فلا تهتم ـــ إن أحدهم لم


أهلاً بك يا عزيزي

وسأهديك مقطوعة من صاحب الظل الطويل
ستجدها على اليوتيوب بأصوات جميلة ستستعذبها لا محالة


تقديري

صانع ذكريات معجب بهذا