وثاقٌ خانق-مساحة للتعبير-

ثمة قصص لا تتلوث وإن غادرت المحبين

لقلبك الفرح

مريم ,فرح معجبون بهذا

ek:

اليد الوحيدة هي ذاتها التي عانقتك في وحدتك
اليد المجروحة هي ذاتها التي ضمّدت جراحك
اليد التي تُركت وجُرحت كانت يدي أنا.

فرح الدهشة والرقة والعذوبة
تنتهي آلامنا ما أن نتوقف عن الشعور بأننا من تسببنا بها..
لا أعرف كيف أخبركِ عن سعادتي أني قرأتُ لكِ
نصاً عميقاً كهذا، وأني أشكرُ اللحظة التي جعلتني أمرُّ من هنا.. وكأن الروح تستدل على ما يشبهها وكأنني أستدلُ على الشجن وهنا كنت عنده تماماً
شكراً يا فرح
محبتي وريحان

فرح ,واجدة السواس ,سنابل البوح معجبون بهذا

ek:


وفي قمة النشوة
علينا أن نتشبث بهم
ونتهاوى في طرف عطرهم ..
فهم الداء والدواء يا فرح ..
ما أجمل الوصف في هذا القلم
وكأنه سحابة بيضاء نٌقشت
عليها كل فوضى الشوق والحنين
واعتكاف السنين البائسة
وبين ليل وفجر
تتجدد كل الأماني الخاوية
فهل يأتي الصباح ليصلح مؤشر القلب
لنغادر مقاعد اليأس
فشمسنا القادمة
تعدنا بموسم الثمر ...

القديرة فرح
هذا نص كان اجمل ما قرات لكِ
قرأتُ حتى ارتويت فكان زاد يومي
رائعة في حياكة الحزن بانفراجات الامل
فوجئت فأُعجبت وسُحرت
شكري وتقديري لكِ

مريم ,فرح ,واجدة السواس و 1 آخرون معجبون بهذا

سنابل البوح

من الأخير

بعد الوقوع تحت وطأة الحب
نستطيع أن نهذي بكل ما نشاء
ولكننا لا نفعل منه شيئا
لسبب بسيط وهو أن قلوبنا
بعد الحب تصبح مليئة بالأمهات
..

نص فاخر ويحرض على ممارسة الكتابة
استمري يا فرح فأنتِ رائعة جدا

مريم ,فرح ,واجدة السواس معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسِيف

ميثاق صدق
وثقتي وشددتي الوثاق

ما أجمل صباح يعانق هكذا جمال
هكذا فرح تهدين الفرح دوماً
لله درك أميرتي




محبتي

هذا الاخضرار اكتسح بياض الغيم فصار
المطر ربيعاً شكراً لسنابل مطركِ الكثيره
وامتناني لروحكِ العطره محبه وود و ورد

أسِيف معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وشاآية حرف

.
.
مازلت مثقلة بك ..
فلا بدل الزمان مكانك
ولا أعفاني من الوفاء ..
نعم ..
أنا من غادرت .. قسرا
فلست من اللواتي تقبلن
رجلا .. تدثره غيرها ..
/
.
.
فرح
بعض المواثيق .. متعة حزينة
نفوسنا لا تتنازل عنها .. عنوة
فليس من خياراتنا .. ال لا حب
..

/
حرف من فرح
رغم الانين .
فبعض الوفاء .. مميت

.
.
بستان زهر

غشاني الطهر عندما عرجتي على نبضي
وخالقي هنا عند قلبي تكونت ورده بذرتها
فرحتي بكِ هنا شكراً تكسيكِ عطراً

وشاآية حرف ,واجدة السواس معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة واجدة السواس

وثاق خانق
خوف من الريح الباردة
وعمق السكون الآتي
وفي جسدها يتشتت السقيع
ينذرها الموت البضيئ
لا لن تموت ويد بيضاء لها
رعد وبرق هو ما صارته
من قمة الرأس الى القدم
ماعاد في اسماعها غير
اصوات الضفادع والليل قادم
يجأر في حياتها القادمة
ووثاق الخانق يسلب الروح
من الروح
واجدة السواس
الجميلة الرائعة فرح
كررت القراءة مرات وادهشني
جدا هذا السرد وابحرت في كل
التفاصيل المزدحمة بالاه
والأصوات المبحوحة
واقذفك بعيدا عن رزنامة أيامي
اطعني بفضيحة لاقرأ فاتحة
الفراق وتعاويذ نجاة
سرد ملحمي يميل للقصص
تحمل الاوجاع والصراع الملحمي
بين الخناق و للرضوخ لأمر لا ارادي
بين المفترقات وطرق الاغاثة والنجاة
رائعة بكل تفاصيلك اسعدني
التواجد بين ثنايا حرفك
لنرتوي منه ورسم أناملك
لنتمتع بابداعك وجماله
دمت للعنوان ابداع
تحياتي القلبية🌹🌹
حفظك الله ورعاك🌹
أينما تكونين حبيبتي🌹

عندما ارى زرقة كتابتكِ أشعر بان الارض كلها لي
وصدري أفق السماء وانتِ فيها حيث قلبي
تنفثين به الراحه وترسمين السعاده به
وأبتسم وابتهج .. شكراً أتي بها اليكِ

مريم ,واجدة السواس معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحكيم

ترنيمة قلب علوية
ووثاق أشتد من كل ناحية
النداء استفاض بالرقة
وأصبح الركض المحموم
يناجي الدفء بين سطور الحياة
فرح
سأقول لكِ إنك بارعة جداً
وتحملين صفات الذكاء
في الوصف والصياغة الدقيقة
كلمات تحمل عبق النرجس
ورقة الياسمين
دمتِ للمنتدى ولكل عشاق الحرف
منارة أدبية كبيرة

اغرقني ثناءك في بهجه ، وحملني على سحاب الفرح
اي قدرة استطيع فيها ان اجاري واجازي التقدير الموهوب منك
بعد اصابة حرفي بريح ثناءك العاطر ، امتناني العاجز ارخى التعبير وسكت

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إلهام

ثمة قصص لا تتلوث وإن غادرت المحبين

لقلبك الفرح

شكراً لرب الذي اتى بكِ هنا
وشكراً للزهور الفرح التي زرعتها هنا
وشكراً لانكِ هنا يا وارفه الجمال

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم

ek:

اليد الوحيدة هي ذاتها التي عانقتك في وحدتك
اليد المجروحة هي ذاتها التي ضمّدت جراحك
اليد التي تُركت وجُرحت كانت يدي أنا.

فرح الدهشة والرقة والعذوبة
تنتهي آلامنا ما أن نتوقف عن الشعور بأننا من تسببنا بها..
لا أعرف كيف أخبركِ عن سعادتي أني قرأتُ لكِ
نصاً عميقاً كهذا، وأني أشكرُ اللحظة التي جعلتني أمرُّ من هنا.. وكأن الروح تستدل على ما يشبهها وكأنني أستدلُ على الشجن وهنا كنت عنده تماماً
شكراً يا فرح
محبتي وريحان

تأتين بكل البياض الذي يربكني فيتشتت كل الشكر
بين كلماتي وسطوري فتشعلها اناملي امتنان
تفوح منها روائح الفل والياسمين .
ورب العزه معكِ تتسع المساحه بين ضلع وضلع
لاخلدكِ فيها

مريم معجب بهذا