سحرُ المدائن شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا ( يمنع المنقول ) |
شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||||
|
||||||||||
وتُدْمَى طِفْلَتِي القَمَرُ!
للمزيد من مواضيعي
المصدر: منتديات مدائن البوح اللهم لك الحمد حتى ترضى، ولك الحمد إذا رضيت، ولك الحمد بعد الرضا إلهي دلّـني كيفَ الوصولُ ؟ إلهي دلّـني مــاذا أقـــــولُ؟ الأديب والشاعر السوري محمد عبد الحفيظ القصّاب |
08-25-2021, 06:34 PM | #2 |
|
رد: وتُدْمَى طِفْلَتِي القَمَرُ!
قصيدة سعت إلى مواكبة الواقع ومفرداته الحياتية بنص شعري مغاير يقدم رؤيته للعالم ويعيد تشكيله وفق نص واعٍ بالمتغيرات ويشكل منعطفًا حساسًا ومواكبته لطموح المتلقي القصاب يمكنه السعي إلى انتهاج الفن المجرد مسارًا للتمرد وإيجاد البديل الأفضل جماليًّا وإنسانيًّا لتجسيد معنى الانفلات ككائن مكتمل من روح وجسد ودم صح لسانك وعلا شانك الختم وللتنبيه ويمنح مكافأة المنتدى |
التعديل الأخير تم بواسطة نبيل محمد ; 08-25-2021 الساعة 06:49 PM
|
08-29-2021, 03:17 AM | #3 |
|
رد: وتُدْمَى طِفْلَتِي القَمَرُ!
بسم الله الرحمن الرحيم
فَمَالِ هَٰؤُلَاءِ الْقَوْمِ لَا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ حَدِيثًا ﴿٧٨ النساء﴾ صدق الله العظيم ---------------------------- ؟؟؟!!! |
اللهم لك الحمد حتى ترضى، ولك الحمد إذا رضيت، ولك الحمد بعد الرضا إلهي دلّـني كيفَ الوصولُ ؟ إلهي دلّـني مــاذا أقـــــولُ؟ الأديب والشاعر السوري محمد عبد الحفيظ القصّاب |
08-29-2021, 11:48 PM | #5 |
|
رد: وتُدْمَى طِفْلَتِي القَمَرُ!
هلا فيك ايها الشاعر الراقي الكبير
فوالله لم أنتبه لضغوط العمل بكل الاتجاهات ولم نجهل ذلك ومناجاة موجعه عسى الله يأخذ بأيديهم الى الأمن والاستقرار ما أصعب تزعزع الأمن وخاصه للأطفال يتأثرون كثيرًا 9-اللهُ أَكْبَرُ لا حُلمٌ يُعاوِدُنا إلا وجَمْرَةُ باغٍ فِيهِ تَسْتَعِرُ! 20-فأيُّ حُزْنٍ لِمَوْتِ الحَقِّ في بَشَرٍ؟! يُجارُ دَامٍ!، وتُدْمَى طِفْلَتِي القَمَرُ؟! نعم هو الكبير المطلع على جبروتهم لهم النصرة من الله وفتح قريب دومًا لحرف شعره وخزات الألم ولكن له تذوق بالشعر والشعور لكل من يمر على حرفك يالقصاب وافر الشكر لهذا الشعر الكبير لغة ومعنى |
هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,, |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|