لنْ نقول وداعًا يارمضانْ ..

؛)


لنْ نقول وداعًا يا رمضانْ

فـأنت تأتي كل عام ؛ بسنة جديدة شهرًا معك الخير والبركات،
وها نحنُ في آخر ايامك من العشر الأوآخر ،
نبتهل ونتهجد وندعوا الرحمة والمغفرة والعتق من النيران،

قضينا وعشنا معك أجمل الأوقات واللحظات من العمر مرّت سريعة،
كأنها يومٍ مضى ، هكذا أنت عجولا يارمضان ، تسبق لحظاتنا ،وشعورنا باقٍ ، تمر الساعات والليالي ،
ولا زلنا نخشى ساعة الفراق ،
تعلمنا منك ،
كيف تكون الطاعات ، والقراءة للمصحف الشريف، والصلوات..

عند بزوغ كل فجر ندرك ؛ أنها
قد مضت ليلة، وعند غروب شمس النهار
ندرك تماما أنه مضى يوم . رمضان مررت بسلام
وترحل بسلام ، نتمنى أننا قدمنا لأنفسنا،
وأغتنمنا من كرم هذا الشهر . والله أكرم

ذهب الكثير وما تبقى إلا القليل ،
اعادك الله علينا يارمضان مرات ومرات

../

للمزيد من مواضيعي

 

.
.
شهرٌ لا تنقطع فيه الرحمات
ولا تتوقف الحناجر عن الدعاء
الحمد لله الذي قدرنا وأعاننا على طاعته وعبادته
شهر
ٌ يشحذ فينا الإيمان
ويقوي عزائمنا ويغسل ذنوبنا ما تقدم منها وما تأخر
بوركت سكينة الحرف وخشوعه
سلمت أيها الألق شتاء.!
وهذا النبض
وطيب الدعاء
تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال

للوشم ومنح المكافأة

الـتـوق ,شتاء.! ,النقاء معجبون بهذا

رمضان شهر الرحمة، يفيض علينا بماء المغفرة والبركات
حيث تُنقش على قلوبنا آيات السلام والعطاء.
ففي لياليه المباركة، تتسرب نفحات الرحمة إلى كل زاوية من حياتنا
وتنير دروبنا بنور الإيمان واليقين.
يأتي رمضان حاملًا معه رسالة، تصدح بأصوات التوبة والرجاء
فتنعم الأرواح بطمأنينةٍ وحياةٍ معطرة بعبير التقوى.
وحين يودعنا رمضان، يسكن القلب حنينٌ لا يفارقنا؛ وتبقى ذكريات لياليه المضيئة.
ففي وداعه تختلط مشاعر الفرح لما ناله القلب من رحمة وغفران
مع لمسة الشوق لعودته، كأنما يغادرنا زائرٌ عزيز يترك أثراً بليغاً لا يمحوه الزمن.
يودعنا رمضان، ترحل معه أنواره، لكن أثره يبقى في قلوبنا كنبضٍ لا يخفت.
نودّعه بدموع الشوق، وقلوبٍ تأمل أن تكون قد كُتبت من العتقاء،
ووجوهٍ ارتوت من سحائب الرحمة والمغفرة.
يمضي سريعًا كحلمٍ جميل، كزائرٍ خفيف الظل، يترك فينا بصمةً من نور
وعهدًا بيننا وبين الله أن نبقى على الطاعة، أن تبقى أرواحنا متعلقةً بالقرآن
وقلوبنا عامرةً بالصلاة، وألسنتنا رطبةً بذكر الله.
شتاء.!
أبدعت في نسج الكلمات وتركيبها بأسلوبٍ فريد يجمع
بين عمق المعاني وبراعة التعبير.
امتنان لروحك وعبق الورد.

ملاذ.~

الـتـوق ,شتاء.! ,الْياسَمِينْ ,النقاء معجبون بهذا

الراقي الكاتب شتاء

تناولت موضوع جميل وشعور رائع وجميل
لهذا الشهر رمضان المبارك
معبّرًا عن الحزن على اقتراب نهايته
والامتنان لتلك الأيام الروحانية والبركة التي يجلبها.
اوتلك الرغبة الصادقة في استمرار التجربة الروحانية
التي يمثلها رمضان
وهو دعاء صادق بعودته مرات عديدة.
وشعور بحزن كبير على مرور الوقت
حيث تمت الإشارة إلى أن ذهب الكثير وما تبقى إلا القليل
مما يدفع للتأمل في أهمية استغلال اللحظات الباقية.
ووضحت مدى الحزن بقولك لن نقول وداعًا
تأكيد على التواصل الروحي مع رمضان.
والتأمل في العلاقة مع الشهر المبارك
وتأثيره على حياته.
رائع التعبير في النص بكل حالته

جزاك الله خيراً وأمد الله لك
صيامه وقيامه اعوامًا مديدة

شكرا لروحك الجميلة هنا

الـتـوق ,شتاء.! ,الْياسَمِينْ معجبون بهذا

شكرا لك أيها الطيب أخونا شتاء ...
على الطرح ...الذي يحمل نبل ونقاء ...
حفظك رب السماء ...
وأعاده الله على كل المسلمين بالخير والبركات

أبدعت

سلامي وتحيتي

شتاء.! ,الـتـوق ,النقاء ,الْياسَمِينْ معجبون بهذا

‎حاليًا نعيش في رحاب أيام فضيلة
‎أيام العشر الأواخر من هذا الشهر الفضيل
‎الذي ‏تتضاعف فيه حسنات الإنسان
‎إذ يتقرب عباد الله إلى خالقهم بحسن الصيام
‎وفضل القيام متضرعين إليه بأن يغفر ذنوبهم
‎ويقبل توبتهم ويثبتهم على الدين الحنيف ..
‎‏فبالأمس القريب استقبلنا شهر رمضان المبارك
بالبهجة والسرور…
‎ذهب ما ذهب نسأل الله أن يقبل التوبة ويعفو عن السيئات لمن تاب وأناب..
‎‏إذ جعل سبحانه وتعالى في العشر الأواخر من رمضان
‎فرصة لمن أحسن في أوله أن يزداد ،
ولمن أساء أن يستدرك ما فات
‎و يغتنم هذه الأيام المباركة في الطاعات ..
‎‏ايام فضيلة جعل الله عز وجل فيها ليلة القدر التي هي خير من ألف شهر
‎إكراما منه للصائمين حتى تكثر حسناتهم وينالوا الجزاء الأكبر
‎وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عنها :
‎"من قام ليلة القدر إيمانا واحتسابا
غفر له ما تقدم من ذنبه

‎أرجو سبحانه وتعالى أن يعيننا على إحياء
‎باقي لياليه بأفضل صورة وأن يجعلنا وإياكم
‎من الفائزين المقبولين في نهايته..

بارك الله فيك أ. شتاء
و تقبل الله منا و منك الصيام.

شتاء.! ,الـتـوق ,النقاء معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بُشْرَى

.
.
شهرٌ لا تنقطع فيه الرحمات
ولا تتوقف الحناجر عن الدعاء
الحمد لله الذي قدرنا وأعاننا على طاعته وعبادته
شهر
ٌ يشحذ فينا الإيمان
ويقوي عزائمنا ويغسل ذنوبنا ما تقدم منها وما تأخر
بوركت سكينة الحرف وخشوعه
سلمت أيها الألق شتاء.!
وهذا النبض
وطيب الدعاء
تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال

للوشم ومنح المكافأة

-

الحمد لله رب العالمين
الذي اعاننا عل صيامه وقيامه وطاعته
وعبادته..
رمضان هو الشهر الفضيل بين الشهور
وتكون فيه مغانم كثيرة
وتقبل الله منك صالح الأعمال

كل الشكر لهذا الكرم
بوركتِ يابُشرى

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملاذ

رمضان شهر الرحمة، يفيض علينا بماء المغفرة والبركات
حيث تُنقش على قلوبنا آيات السلام والعطاء.
ففي لياليه المباركة، تتسرب نفحات الرحمة إلى كل زاوية من حياتنا
وتنير دروبنا بنور الإيمان واليقين.
يأتي رمضان حاملًا معه رسالة، تصدح بأصوات التوبة والرجاء
فتنعم الأرواح بطمأنينةٍ وحياةٍ معطرة بعبير التقوى.
وحين يودعنا رمضان، يسكن القلب حنينٌ لا يفارقنا؛ وتبقى ذكريات لياليه المضيئة.
ففي وداعه تختلط مشاعر الفرح لما ناله القلب من رحمة وغفران
مع لمسة الشوق لعودته، كأنما يغادرنا زائرٌ عزيز يترك أثراً بليغاً لا يمحوه الزمن.
يودعنا رمضان، ترحل معه أنواره، لكن أثره يبقى في قلوبنا كنبضٍ لا يخفت.
نودّعه بدموع الشوق، وقلوبٍ تأمل أن تكون قد كُتبت من العتقاء،
ووجوهٍ ارتوت من سحائب الرحمة والمغفرة.
يمضي سريعًا كحلمٍ جميل، كزائرٍ خفيف الظل، يترك فينا بصمةً من نور
وعهدًا بيننا وبين الله أن نبقى على الطاعة، أن تبقى أرواحنا متعلقةً بالقرآن
وقلوبنا عامرةً بالصلاة، وألسنتنا رطبةً بذكر الله.
شتاء.!
أبدعت في نسج الكلمات وتركيبها بأسلوبٍ فريد يجمع
بين عمق المعاني وبراعة التعبير.
امتنان لروحك وعبق الورد.

ملاذ.~

/

وإن رحل رمضان يترك لنا بصمة نتذكرها
مع لياليه المضيئة

الفاضلة " ملاذ "
شكرا لحضورك الذي أضاف لنا نظرة
رائعة عن الشهر الفضيل شهر الخير والبركات
الود والتقدير

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء

الراقي الكاتب شتاء

تناولت موضوع جميل وشعور رائع وجميل
لهذا الشهر رمضان المبارك
معبّرًا عن الحزن على اقتراب نهايته
والامتنان لتلك الأيام الروحانية والبركة التي يجلبها.
اوتلك الرغبة الصادقة في استمرار التجربة الروحانية
التي يمثلها رمضان
وهو دعاء صادق بعودته مرات عديدة.
وشعور بحزن كبير على مرور الوقت
حيث تمت الإشارة إلى أن ذهب الكثير وما تبقى إلا القليل
مما يدفع للتأمل في أهمية استغلال اللحظات الباقية.
ووضحت مدى الحزن بقولك لن نقول وداعًا
تأكيد على التواصل الروحي مع رمضان.
والتأمل في العلاقة مع الشهر المبارك
وتأثيره على حياته.
رائع التعبير في النص بكل حالته

جزاك الله خيراً وأمد الله لك
صيامه وقيامه اعوامًا مديدة

شكرا لروحك الجميلة هنا

/
يدفعنا التأمل في هذا الشهر وحين قدرمه نستقبله
بفرح ولا نحب أن يفارقنا ولكنه سنة الحياة وبأنه مرة في
العام لذلك الشعور يزورنا ونحن في أواخر ايامه
بارك الله فيك على الكلمات النابعة بصدق المشاعر
وجزاك الله خير الجزاء
واعاده الله علينا اعوام مديده
وتقبل الله منك صالح الاعمال

شكرا لحضورك الفاضلة " النقاء "
الود والتقدير

النقاء معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرجل الغريب

شكرا لك أيها الطيب أخونا شتاء ...
على الطرح ...الذي يحمل نبل ونقاء ...
حفظك رب السماء ...
وأعاده الله على كل المسلمين بالخير والبركات

أبدعت

سلامي وتحيتي

/
مرحبا بك أخي الكريم الغريب

اللهم آمين وجزاك الله خير
وشكرا لهذه الزيارة المباركة
وتقبل الله منك صالح الاعمال
الود والتقدير