لا يُقيد

لا يُقيد

هل حقيقة موضوع النقاش الناجح ، هو ذاك الذي ينتهي بأقل ردود ممكنه ثم يقفل
عند تسليم الجميع برؤية صاحب فكرة الطرح ؟


إنتقد فكرتي قدر المستطاع ، لم أضع بين يديك مسلمة ، هي فكرة وربما سؤال تستند على كتف لينة

تستوعب جميع الآراء ، هذه الفكرة ربما لا تعكس لك جوهري ولا حتى خطابي الذاتي وأنت قطعاً لن تشخصني من خلالها

في مواضيع الحوار والنقاش أُحب الموضوع الذي لا يتوقف عند نقطة معينة ، أعشق ذلك الموضوع الذي يقتبس فيه المتحاورين أسطراً من هنا ومن هناك من ضمن المداخلات ، ويتناقشوا من خلالها دون تحكيم صاحب الموضوع ، لأنك مجرد وضعت رداً أصبحت طرفاُ في هذا الحوار .




" العالم الإفتراضي "
هذا وصف شائع يتردد كثيراً ، هل بعد هذا المشوار الطويل لا زال إفتراضي ، أًلا يؤثر فيك

عندما تخرج من هذا العالم وتقفل بابه باغلاق الجهاز ، ما الذي يرافقك ، الكلمات أم الأشخاص

هل تتعايش مع هذين في حياتك اليومية ، وتسقطهم على المجريات والأحداث التي تنخرط فيها ، هل لا زال هناك تفرقة بين أن الواقع أكثر أماناً من هذا العالم ، أم أننا أصلاً نقلنا الواقع بحذافيره لهذا العالم ، أسئلة كثيرة تنسحب على هذا الموضوع "


ما رأيكم إن تكرمتم ؟



..,,

ليس جميع ما أطرحه

للمزيد من مواضيعي

 

ختم + تنبيه + عوده لهذا الفكر السامق
احترامي

فيروزة ,عبدالله الصقري ,الكابتن ,نبيل محمد معجبون بهذا

طرح جميل جدا جدا
سأعود إليك أيها الكابتن فالرد من الجوال يقيد التفكير
أسعد الله صباحك

فيروزة ,عبدالله الصقري ,عطاف المالكي ,الكابتن ,نبيل محمد معجبون بهذا

هلا وغلا فيك بالكاتب الرقي.
يمنح لك مكافأة تستاهل اكثر واكثر
وعوده تليق بحرفك

فيروزة ,عبدالله الصقري ,عطاف المالكي ,الكابتن ,نبيل محمد معجبون بهذا

س أبدا من حيث أنتهى النقاش

:

" العالم الإفتراضي "
هذا وصف شائع يتردد كثيراً ، هل بعد هذا المشوار الطويل لا زال إفتراضي ، أًلا يؤثر فيك

عندما تخرج من هذا العالم وتقفل بابه باغلاق الجهاز ، ما الذي يرافقك ، الكلمات أم الأشخاص

:

العالم الإفتراضي كما تفضلت
عمره ماكان لي أنا / أسيف
إلا واقع طالما أشارك فيه ناس مثلي ..
البعض منهم شاركته أشياء قد لا أشاركها مع الأقرب مني جسداً..

:
اغلق الجهاز لكن قلبي لايُغلق عنهم
ترافقني أرواح طاهره أتمنى رفقتهم لما بعد الحياه



نظرتي للموضوع
ولك كل التقدير ..

فيروزة ,ابن البادية ,عبدالله الصقري ,عطاف المالكي ,مريم ,الكابتن ,النقاء ,علي آل طلال ,نبيل محمد معجبون بهذا

لا شك أن التواصل الإلكتروني الزّاحف
صار أكثر سهولة فــــي التعاطي مـــــع النّاس.
ولكن ماذا عن الإدمان الإلكتروني
الذي استفاض في بناء حواجز
إسمنتية وعوّدهم أن الحديث من وراء حجاب أسهل
وأريح وأكثـــر قــدرة علــى النفاق
فمنذ أمسكنا بطرف المعادلة أغلقنا على أنفسنا بابنا
ثمّ تعذّرنا، ببعدنا، أننا في زمن لا يجد فيه الفرد متسعاً
حتى لقضاء مصالحه الشخصية.

نسينا وبشدّة أن التواصل الاجتماعي والمبالغ في إقحامه
بحياتنا

صار سبباً لجفاء المشاعر وقسوة الملامح

نسينا رقيق المشاعر في دواخلنا، واكتفينا بصورة أو
كلمات مطبوعـــة نرسلها عبر وسائل التواصل لترفـــع عنّـا
عبء التواصل الحميم

خالص تقديري

فيروزة ,ابن البادية ,عبدالله الصقري ,عطاف المالكي ,مريم ,الكابتن ,النقاء ,علي آل طلال معجبون بهذا

هل حقيقة موضوع النقاش الناجح ، هو ذاك الذي ينتهي بأقل ردود ممكنه ثم يقفل
عند تسليم الجميع برؤية صاحب فكرة الطرح ؟

تقييم نجاح المواضيع لايعتمد على جزئية نوع الحوار فقط فهناك الفكرة وأسلوب الكاتب وطريقة إيصالها للمتلقي ..وحين تأتي كل هذه المعطيات مجتمعة بشكل يرضي الطرف الآخر ويجذبه هنا يتحدد مدى رغبته بالاستمرار في النقاش وفتح أبواب أخرى مع كل الأطراف،
فقد تكون هناك طروحات من بساطتها لاتحتمل التأويلات و التشعبية في الحوار فتكون مغلقة الفكرة ومختصرة وقد تكون العكس وهكذا..بالإضافة إلى طبيعة المتحاورين فهناك من يحب الإيجاز وهناك من يحب الإسهاب والعودة مرارا لذات النقطة أو نهاية الطرف..
..

" العالم الإفتراضي "
هذا وصف شائع يتردد كثيراً ، هل بعد هذا المشوار الطويل لا زال إفتراضي ، أًلا يؤثر فيك

عندما تخرج من هذا العالم وتقفل بابه باغلاق الجهاز ، ما الذي يرافقك ، الكلمات أم الأشخاص

هل تتعايش مع هذين في حياتك اليومية ، وتسقطهم على المجريات والأحداث التي تنخرط فيها ، هل لا زال هناك تفرقة بين أن الواقع أكثر أماناً من هذا العالم ، أم أننا أصلاً نقلنا الواقع بحذافيره لهذا العالم ، أسئلة كثيرة تنسحب على هذا الموضوع "

طبعا في بداية ولوج الشبكة العنكبوتية وفي مرحلة ما من العمر لم يكن هذا العالم مجرد افتراض بل كان مرتبطا ارتباطا شديدا بيومياتي وتفاصيل حياتي فكنت تقريبا متواصل مع من أعرفهم فيه وعلى اطلاع بحياتهم وبالمقابل هم ايضا ..لكن بدأت تلك الرغبة رويدا بالخفوت ربما هو الإنبهار الأول في الأشياء كذلك كان أول دخولي لهذه العوالم وأنا في غربتي في بلد بعيد غريب في كل شيء ابتداء بشعبه وانتهاء باللغة والتقاليد فكنت متعطشا للتواصل مع الأمة العربية كلها
هذا كان قبل عشر سنوات فاتت..
ثم جرفتنا الحياة بمشاغلها فلم يعد في البال موطئا للتفكير بالامور الثانوية البعيدة عن واقعي..
وأصبح واقع الحياة والمحيط الملموس له الأولوية من وقتي وتفكيري والإنجاز..
وصدقني إن قلت لك حالما أغلق جهازي لاأفكر بما تركته في هذه العوالم إلا التواصل البسيط مع من يستحق أن نستقطع له من وقتنا بسؤال أو حوار أو حديث جانبي بأي طريقة كانت..
اعتبر عالم النت مثل كل الأشياء التي صنعناها لننتفع منها بمتعة أو فائدة أوجدناها لنقيد مجمل فوائدها بما ينصب في مصلحة رغباتنا وليس لتقيدنا ونتقيد بما فيها فتستهلك منا الوقت والصبر والمزاج والأيام فيتحول الوضع إلى إدمان مقيت..
انت في حياتك الواقعية تمتلك بصيرة الإدراك والدراية بطبيعة من تتعامل معهم أما في عوالم النت فانت لاتعرف مع من تتعامل باستثناء الأرواح الشفيفة التي تنكشف لك بطريقة أو بأخرى بجمال قلوبهم..
لكن بالمقابل ثمة سواد لاتود ان تنخرط انت وتفاصيلك فيه، هذه طبيعتي ولا أدري إن خالفني البعض أو اتفق معي..
عموما أنت في هذه العوالم تظهر أفضل مافيك، ومازال الأسوأ خلف الشاشة..
..

تحية وتقدير لفكرك العميق أيها الكابتن

فيروزة ,ابن البادية ,عبدالله الصقري ,عطاف المالكي ,مريم ,الكابتن ,النقاء ,نبيل محمد معجبون بهذا

هل حقيقة موضوع النقاش الناجح ، هو ذاك الذي ينتهي بأقل ردود ممكنه ثم يقفل
عند تسليم الجميع برؤية صاحب فكرة الطرح ؟


هلا وغلا بالكاتب الراقي الكابتن

موضوع مميز وثرى وقيم
تناولت شيئًا من أحداث يجيب آن تناقش
باختلاف وجهات النظر
وليس شرط النقاش الناجح يحتاج لردود سواء قليلة أو كثيره

الأهم تعتمد على المضمون والوجهه الصحيحه للنقاش الناحج الهادف
والفعل الصحيح وليس البلبلة بالكلام والزيادة بالسطور دون فائدة

كانك ترمي بصلب الموضوع في بحر لايعرف قعره
والنهاية عدم تطبيق الأوجه الصحيحة للموضوع المراد مناقشة






العالم الإفتراضي "
هذا وصف شائع يتردد كثيراً ، هل بعد هذا المشوار الطويل لا زال إفتراضي ، أًلا يؤثر فيك

عندما تخرج من هذا العالم وتقفل بابه باغلاق الجهاز ، ما الذي يرافقك ، الكلمات أم الأشخاص

هل تتعايش مع هذين في حياتك اليومية ، وتسقطهم على المجريات والأحداث التي تنخرط فيها ، هل لا زال هناك تفرقة بين أن الواقع أكثر أماناً من هذا العالم ، أم أننا أصلاً نقلنا الواقع بحذافيره لهذا العالم ، أسئلة كثيرة تنسحب على هذا الموضوع "

العالم الافتراضي ياكابتن هو ماجمعني وجمعك والجميع فيه
ومن ينكر انه عالم فاضي لاصله له فيه فهذا غير صائب

بل يؤثر ويغير والكثير فيه من أجناس وعاالم مختلفين قد نكون لهم أروح لانفارقها
واصبحوا لنا كل شيء لأنهم واقع بعيد البعد عن عالم الافتراض
والله ياكابتن أكبر دليل شعور ماحدث للغالية اختي بشرى

وانا لااعرفها بمعرفه واقع ولكن أثرت فيني وتأثرت بماحدث لها
لأن هناك أروح متقاربه وقلوب نظيفه ن
تحس وتتألم بمن حوالها


لاننكر بعض الأمور لاتتخلل بالموقع الافتراضي
يعني بحدود وعدم تجاوزها
وهناك أحداث من واقعنا ننقلها ولكن بطريقه ما حتى تتعايش ونعلم من يكون معنا في إحداثها وما فيها من أ أوجاع أو العكس


هكذا انت ياكابتن ترمي بسهم الجمال للجمال بذاته

ولا تكتب الا من واقع نحب ان نتناقش فيه

تدوم روحك وكما عهدتك مبدع مبدع الابجدية والفكر
يسعد روحك


شكرًا تتكاثر لروحك الجميلة هناااا

فيروزة ,ابن البادية ,عبدالله الصقري ,الكابتن معجبون بهذا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسِيف
س أبدا من حيث أنتهى النقاش

:



العالم الإفتراضي كما تفضلت
عمره ماكان لي أنا / أسيف
إلا واقع طالما أشارك فيه ناس مثلي ..
البعض منهم شاركته أشياء قد لا أشاركها مع الأقرب مني جسداً..

:
اغلق الجهاز لكن قلبي لايُغلق عنهم
ترافقني أرواح طاهره أتمنى رفقتهم لما بعد الحياه



نظرتي للموضوع
ولك كل التقدير ..

ممتازة جداً أسيف

ردك الرائع ، أخذني إلى منحنى آخر في الموضوع

هذه المشاعر التي تتكون بين الأشخاص كما يحدث معك ، هل من الممكن إنكارها أو تجاهلها ، هل هي صادقة أم يشوبها شيئاً من الزيف ؟

..,,

فيروزة ,عبدالله الصقري ,النقاء معجبون بهذا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيل محمد

لا شك أن التواصل الإلكتروني الزّاحف
صار أكثر سهولة فــــي التعاطي مـــــع النّاس.
ولكن ماذا عن الإدمان الإلكتروني
الذي استفاض في بناء حواجز
إسمنتية وعوّدهم أن الحديث من وراء حجاب أسهل
وأريح وأكثـــر قــدرة علــى النفاق
فمنذ أمسكنا بطرف المعادلة أغلقنا على أنفسنا بابنا
ثمّ تعذّرنا، ببعدنا، أننا في زمن لا يجد فيه الفرد متسعاً
حتى لقضاء مصالحه الشخصية.

نسينا وبشدّة أن التواصل الاجتماعي والمبالغ في إقحامه
بحياتنا

صار سبباً لجفاء المشاعر وقسوة الملامح

نسينا رقيق المشاعر في دواخلنا، واكتفينا بصورة أو
كلمات مطبوعـــة نرسلها عبر وسائل التواصل لترفـــع عنّـا
عبء التواصل الحميم

خالص تقديري

أهلاً أُستاذ نبيل
مداخلة رائعة كشخصك النبيل

ها هي تأخذنا في جانب آخر أيضاً ، صديقي لمّ نسميه إدمان إلكتروني

هل هو عادة مبتذلة ، هل يجب أن نتقدم إلى الوراء ، ألا نعتبرها نقلة نوعية ، وتكشف الجانب الأسود من الواقع الذي لم نكن ندركه


الحجاب الذي تتحدث عنه بقدر ما سوف نعطيه جانب سلبي ، أليس هو ذاته من منح الأشخاص الذين يعانون من الرهاب الإجتماعي وعدم الثقة في النفس والتردد وجميع المشكلات المشابهة ، منحهم القدرة على التفاعل أكثر؟


..,,

فيروزة ,عبدالله الصقري ,النقاء معجبون بهذا