آخر 10 مشاركات |
روابط تهمك | القرآن الكريم | الصوتيات | الفلاشات | الألعاب | الفوتوشوب | اليوتيوب | الزخرفة | قروب | الطقس | مــركز التحميل | لا باب يحجبنا عنك | تنسيق البيانات |
|
المكتبة الأدبية ونبراس العلم ( الدروس التعليمية والتربوية ) |
( الدروس التعليمية والتربوية )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||||||
|
||||||||||||
دراسة تاريخية .. بندر جازان 5
ــــــ أدت هزيمة الحملة المملوكية الأولى إلى قوة مركز البرتقاليين وتوسع سيطرتهم على السواحل الشرقية في الهند ، وفي البحرين ( العربي ، والأحمر ) ، فمن أواخر سنة 1905م تغيرت توجهات البرتغاليين وسياساتهم من مطاردة السفن التجارية في عرض البحار إلى السيطرة على المراكز التجارية البحرية والبرية التي تنطلق منها تلك السفن ، فقاموا بالاستيلاء على مركز متوسط على ساحل الهند الغربي لإحكام السيطرة على تلك المنطقة بدلا من ( كوشن ) المتطرفة جنوبا ، ثم الاستيلاء على مدينة ( هرمز ) ؛ للسيطرة على طريق الخليج إلى البصرة ، والاستيلاء على عدن ؛ للسيطرة على طريق البحر الأحمر إلى مصر ، حيث بدأ زحف البرتغاليين نحو البحر الأحمر فهاجموا عدن بحملة عسكرية كبيرة في بداية سنة 919ه / 1513م ، ثم اتجهوا إلى باب المندب ثم المخا ثم البقعة والمتينة ثم الحديدة ، ولم يستطع البرتغاليون فعل شيء في هذه السواحل ؛ لتخوفهم من عساكر السلطان عامر الموجودين بها ،وهكذا دخل البرتغاليون البحر الأحمر لأول مرة في تاريخهم ، ووصلوا إلى جزيرة كمران واستولوا عليها في أوائل صفر سنة 919ه وأعملوا فيها الخراب كي لايستفاد منها بعد مغادرتها ، ثم حاول البرتغاليون الاتجاه شمال البحر الأحمر ؛ لمهاجمة جدة غير أن الرياح حالت دون ذلك وأرغمتهم على العودة إلى كمران والمكوث بها حوالي شهرين قاموا خلالها بتدمير ميناء زيلع بالمدافع ، والعودة إلى ضرب عدن مرة أخرى ، ثم غادروا إلى الهند في جمادى الآخرة سنة 919ه / 1513م ، في المقابل كان المماليك يقومون بتجهيز الحملة العسكرية الثانية ، غير أن تجهيزها تأخر عدة سنوات لأسباب كثيرة لا مجال لذكرها هنا ، وفي الأثناء كان السلطان عامر بن عبد الوهاب الطاهري يرصد تحركات البرتغاليين وابتداء سيطرتهم على سواحل اليمن ، ويدرك أنه غير قادر على مجابهتهم بمفرده ، فطلب مساعدة السلطان ( قانصوه الغوري ) ، وأنه على استعداد لتقديم ما يلزم للحملة ، وفي نفس الوقت كان أمير جازان ( المهدي بن أحمد بن دريب ) يقوم بتوثيق علاقته بالمماليك في مصر ، فعندما رزق بمولود قام بتسميته ( قانصوه ) على اسم السلطان قانصوه الغوري ، وطبع قدم المولود على ورقة ، وبعث بها إلى زعيم المماليك مع بعض الهدايا ، ورسائل تتضمن طلب المبادرة بإرسال قوات مصرية ؛ للحد من خطر الطاهريين القريب من حدوده ، واعدا إياه بتقديم المساعدات والتسهيلات للجيش المصري ؛ إن هو قدم إلى اليمن .
وجد السلطان قانصوه الفرصة مواتية لإرضاء الطرفين ومجابهة البرتغاليين في آن واحد ، فأرسل الحملة العسكرية الثانية ـــــ بعد جاهزيتها ـــــ وتعيين الرئيس سلمان العثماني الذي عرف بـــ ( سلمان الريس ) قائدا للأسطول ، على أن يتولى قيادة الحملة الأمير حسين الكردي ، وكان من ضمن أهداف الحملة غير المعلنة هو الاستيلاء على ميناء عدن وإغلاق البحر الأحمر في وجه البرتغاليين ، وحين وصلت تلك الحملة إلى ميناء جيزان في عام 921ه / 1515م للتزود بالماء وبعض المؤن تم أول اتصال بينها وبين السلطان عامر بن عبدالوهاب من أجل الوفاء بوعده في تقديم العون والمساعدة لها ، لكن الأخير لم يرد على حسين الكردي بإجابة واضحة ، فأبحر نحو كمران في السابع عشر من ذي القعدة من نفس السنة ، ومن هناك أرسل إلى السلطان عامر بعض الهدايا مكررا عليه الطلب بالوفاء بما قطعه على نفسه في مساعدة الأسطول وتموينه ، غير أن السلطان عامر تنكر لذلك ــــ بعد سماع نصيحة حاشيته بعدم الاستجابة لطلب الكردي ـــــ بل واتخذ موقفا عدائيا غريبا من الحملة ، وأوعز إلى عماله في المناطق الساحلية بعدم تزويدهم بالمؤن وعرقلة سيرهم بكل الوسائل ، مما تسبب في قيام مواجهة بينه وبين حسين الكردي الذي استعان بصاحب اللحية وقبائل المعازية ومجموعة من الزيديين بتأييد من إمامهم شرف الدين يحيى بن شمس الدين ، وعساكر جازان التي كانت برئاسة الأمير عزالدين القطبي ، حيث احتدم الصراع بين قوات حسين الكردي والمتحالفين معها من جهة والطاهريين من جهة أخرى وبعد سنوات من هذا الصراع تمكنت تلك القوات من ملاحقة السلطان عامر وقتله بالقرب من صنعاء سنة 923ه / 1517م ، وبمقتله سقطت الدولة الطاهرية . *** الغيث حصري .................................................. ....................... = سيد مصطفى سالم ، المصدر السابق ، ص 82 . = سيد مصطفى سالم ، المصدر السابق ، ص 83 . = هرمز : أحد أهم الممرات المائية في العالم وأكثرها حركة للسفن ، وهو يفصل ما بين مياه الخليج العربي من جهة وبين خليج عمان والبحر العربي والمحيط الهندي من الجهة الأخرى ، وسمي بذلك لتوسطه مملكة هرمز القديمة ، التي كانت في القرن العاشر الميلادي عبارة عن مدينة وميناء بحري لتجارة منطقة كرمان وسيستان ، ولكن لم يكن لها أهمية في التجارة العالمية ، وبعد الفتوحات الإسلامية اكتسبت أهمية كبرى وتطورت على مدى العصور اللاحقة وأصبحت مركزا تجاريا عالميا تتنافس الدول الكبرى في السيطرة عليه ــــــ مثل ما مر بنا أعلاه من سيطرة البرتغاليين عليه . انظر إبراهيم بشمي ، مملكة هرمز الفقاعة الذهبية ، ص 27 ـــــــ 34 ويقول الدكتور محمد حميد السلمان أن المقصود بـــــ ( هرمز ) أثناء سيطرة البرتغاليين على طرق التجارة في سواحل الهند ، وسواحل البحر الأحمر ليست مملكة هرمز القديمة ، بل يقصد بها جزيرة تقع ـــــــ الآن ــــــ في عنق الخليج العربي تسمى ( جيرون أو جرون jerun ) ، حيث هاجر حاكم المدينة القديمة ( بهاء الدين أياز السيفي ) ـــــــ بعد تدميرها ــــــ إلى جرون ، وسميت بهرمز تيمنا بالاسم القديم وشعبه . انظر محمد حميد السلمان ، الغزو البرتغالي للجنوب العربي والخليج ، ص 108 . = الديبع ، الفضل المزيد ، ص 306 ؛ سيد مصطفى سالم ، الفتح العثماني الأول لليمن ، ص 83 ؛ بامخرمة ، قلادة النحر ، ج6 ، ص 563 ؛ يحيى بن الحسين ، غاية الأماني ، ص 640 ؛ حميد السلمان ، الغزو البرتغالي للجنوب العربي والخليج ، ص 172 ــــــ 188 . = الديبع، الفضل المزيد ، ص 306 ؛ سيد مصطفى سالم ، المصدر السابق ، نفس الصفحة ؛ يحيى بن الحسين ، غاية الأماني ، ص 640 ؛ ابن لطف الله ، روح الروح ، ص 29 ؛ السير وليم موير ، تاريخ دولة المماليك في مصر ، ترجمة محمود عابدين وسليم حسن ، ص 184 ؛ محمد حميد السلمان ، الغزو البرتغالي للجنوب العربي والخليج ، ص 79 . = بامخرمة ، قلادة النحر ، ج6 ، ص 566 ــــــ 568 ؛ الديبع ، الفضل المزيد ، ص 347 ، 348 ؛ سيد مصطفى سالم ، المصدر السابق ، ص 87 ؛ ابن لطف الله ، روح الروح ، ص 29 ؛ محمد حميد السلمان ، الغزو البرتغالي للجنوب العربي والخليج ، ص 260 ــــــ 268 . = باب المندب : هو الفتحة الجنوبية لمدخل البحر الأحمر الجنوبي ، تحيط به سلسلة من الجبال ، كجبل مراد ، وجبل العقد ، وجبل الشيخ سعيد ، وبشرقيه جبل المنهلي ، وكان الملاحون الأقدمون يسمونه ( باب المندم ) . انظر المقحفي ، معجم البلدان والقبائل اليمنية ، ص 1652 = المخا : سبق التعريق بها . = البُقْعَة : لم نجد لها تعريفا . = المتينة : قرية تقع بين زبيد وبيت الفقيه . الباحث . = الحديدة : بلدة مشهورة على ساحل البحر الأحمر غربي صنعاء على بعد ست مراحل ، وهي من أعمال سهام ، وقومها أجواد يعينون الغرباء ، وهي اليوم ميناء تجاري واسع ، ومدينة كبيرة ، تنقسم إلى حارات متعددة مثل : حارة باب النصرة ، وحارة اليمن ، وحارة الشام ، وحارة الترك ، وحارة الهنود ، وحارة المشرع ، وغيرها . انظر محمد بن أحمد الحجري ، مجموع بلدان اليمن وقبائلها ، ص 251 . = محمد حميد السلمان ، الغزو البرتغالي للجنوب العربي والخليج ، ص 268 . = جزيرة كمران : جزيرة مشهورة في البحر الأحمر قبالة مرفأ الصليف لا تبعد عن اليابسة إلا بميل واحد ، وتتكون الجزيرة من مدينة صغيرة لها ميناء صالح لاستقبال السفن المتوسطة . انظر المقحفي ، معجم البلدان والقبائل اليمنية ، ص 1352 . = بامخرمة ، قلادة النحر ، ج6 ، ص 568 ؛ الديبع ، الفضل المزيد ، ص 347 ، 348 ؛ سيد مصطفى سالم ، الفتح العثماني الأول لليمن ، ص 88 ؛ يحيى بن الحسين ، غاية الأماني ، ص 640 ، ابن لطف الله ، روح الروح ، ص 29 ؛ محمد حميد السلمان ، الغزو البرتغالي للجنوب العربي والخليج ، ص 268 . مع ملاحظة اختلاف التواريخ . = الديبع ، الفضل المزيد ، ص 347 ، 348 ؛ بامخرمة ، قلادة النحر ، ج6 ، ص 568 ؛ سيد مصطفى سالم ، الفتح العثماني الأول لليمن ، ص 88 ؛ يحيى بن الحسين ، غاية الأماني ، ص 640 ؛ ابن لطف الله ، روح الروح ، ص 29 . = محمد حميد السلمان ، الغزو البرتغالي للجنوب العربي والخليج ، ص 269 . زيلع : جزيرة في البحر الأحمر ، يوجد بها ميناء طبيعي ، تقع أمام السواحل الصومالية ، ينسب إليها جماعة من العلماء منهم الفقيه ( أحمد عمر الزيلعي ) صاحب اللحية . انظر الحجري ، مجموع بلدان اليمن وقبائلها ، ج1 ، ص 400 . = الديبع ، الفضل المزيد ، ص 347 ، 348 ؛ بامخرمة ، قلادة النحر ، ج6 ، ص 568 ؛ سيد مصطفى سالم ، المصدر السابق ، ص 89 . يحيى بن الحسين ، غاية الأماني ، ص 640 ؛ يحيى بن الحسين ، غاية الأماني ، ص 640 ؛ ابن لطف الله ، روح الروح ، ص 29 ؛ محمد حميد السلمان ، الغزو البرتغالي للجنوب العربي والخليج ، ص 269 . = الديبع ، الفضل المزيد ، ص 348 ؛ بامخرمة ، قلادة النحر ، ج6 ، ص 568 ؛ سيد مصطفى سالم ، المصدر السابق ، ص 89 ؛ ابن لطف الله ، روح الروح ، ص 29 ؛ محمد حميد السلمان ، الغزو البرتغالي للجنوب العربي والخليج ، ص 269 ، 270 . = سيد مصطفى سالم ، المصدر السابق ، ص 92 ـــــ 94 ؛ يحيى بن الحسين ، غاية الأماني ، ص 640 ؛ ابن إياس ، بدائع الزهور ، ج5 ، ص 185 ؛ محمد حميد السلمان ، الغزو البرتغالي للجنوب العربي والخليج ، ص 76 ــــــ 78 . = سيد مصطقى سالم ، المصدر السابق ، ص 92 ـــــ 94 ؛ يحيى بن الحسين ، غاية الأماني ، ص 640 . محمد حميد السلمان ، الغزو البرتغالي للجنوب العربي والخليج ، ص 78 . = عامر بن عبد الوهاب الطاهري : سبق التعريف به . = قانصوه الغوري : هو الأشرف أبو النصر قانصوه بن بيبردي الغوري ، أحد سلاطين المماليك في مصر ( 1501ــــــــ 1516م ) ، ولد سنة 850ه / 1446م ، وهو من المماليك الجراكسة ، كان غلاما تابعا للسلطان قاتيباي ثم عتقه وجعله من جملة أتباعه ، تدرج في المناصب من سن الأربعين ، فمن رئيسا لعشرة إلى قيادة ( طرطوس ) و ( حلب ) و ( ملطية ) ، ثم صار رئيسا لألف ، ثم أمينا ، ثم رئيس أمناء ، ثم رئيسا للوزراء ، ثم بويع على العرش في سن الستين ، حدثت في عهده الكثير من الوقائع الداخلية والخارجية أبرزها قيام البرتغاليين بمهاجمة السواحل الهندية وسواحل البحر الأحمر ، من أبرز مآثره العمرانية : قلعة العقبة بمصر ، خان الخليلي بمصر ، إنشاء منارة الجامع الأزهر ، قتل في معركة مرج دابق شمال حلب سنة 1516م . انظر السير وليم موير، تاريخ دولة المماليك في مصر ، ترجمة : محمود عابدين ، وسليم حسن ، ط1 ، ص 181 ــــــ 191 . = محمد عبدالعال ، بنو رسول وبنو طاهر ، ص 526 ؛ سيد مصطفى سالم ، الفتح العثماني الأول لليمن ، ص 92 ؛ السير وليم موير ، تاربخ دولة المماليك في مصر ، ص 184 . = هو الأميرمحمد المهدي بن أحمد بن دريب بن خالد بن قطب الدين ، تولى مارة المخلاف بعد وفاة أخيه يوسف العزيز بن دريب سنة 912ه ، وهو خامس الأمراء القطبيين ويعد من أشهرهم لارتباط اسمه بديوان الشاعر الجرَّاح بن شاجر الذي وضع معظمه في مدح هذا الأمير ، قتل وهو داخل سجنه عام 925ه ، واستمر حكمه 12 عاما . انظر أبي محمد علي بن محمد بن أحمد أبو الخير المعافا ، العقود الذهبية في ذكر أمراء وبعض أعيان الأشراف السليمانيين ، ص 116 ــــــ 122 ؛ أحمد بن عمر الزيلعي ، الأوضاع السياسية والعلاقات الخارجية ، ص 186 ؛ الجراح بن شاجر ، الديوان ، صفحات متفرقة . = الزيلعي ، الأوضاع السياسية ، ص 200 ، 201 ؛ العقيلي تاريخ المخلاف ، ج1 ، ط2 ، ص 269 ، 270 . = سيد مصطفى سالم ، الفتح العثماني ، ص 96 ؛ محمد حميد السلمان ، الغزو البرتغالي للجنوب العربي والخليج ، ص 80 . = سيد مصطفى سالم ، الفتح العثماني ، ص 96 ؛ محمد حميد السلمان ، الغزو البرتغالي للجنوب العربي والخليج ، ص 80 . = بامخرمة ، قلادة النحر ، ج6 ، ص 572 ؛ سيد مصطفى سالم ، المصدر السابق ، ص 98 ؛ الديبع ، الفضل المزيد ، ص 359 . = الديبع ، الفضل المزيد ، ص 359 ، 360 ؛ بامخرمة ، قلادة النحر ، ص 572 ؛ سيد مصطفى سالم ، المصدر السابق ، ص 98 . = الديبع ، الفضل المزيد ، ص 359 ، 360 ؛ ، بامخرمة ، قلادة النحر ، ص 572 ؛ سيد مصطفى سالم ، المصدر السابق ، ص 98 . = الديبع ، الفضل المزيد ، ص 359 ، 360 ؛ ، بامخرمة ، قلادة النحر ، ص 572 ؛ سيد مصطفى سالم ، المصدر السابق ، ص 98 ؛ ابن لطف الله ، روح الروح ، ص 31 ؛ حميد السلمان ، الغزو البرتغالي للجنوب العربي والخليج ، ص 80 ؛ يحيى بن الحسين ، غاية الأماني ، ص643 . = الديبع ، الفضل المزيد ، ص 359 ، 360 ؛ بامخرمة ، قلادة النحر ، ج6 ، ص 572 ؛ سيد مصطفى سالم المصدر السابق ، ص 98 ؛ يحيى بن الحسين ، غاية الأماني ، ص 642 ، 643 ؛ ابن لطف الله ، روح الروح ، ص 31 . = الديبع ، الفضل المزيد ، ص 359 ، 360 ؛ محمد عبدالعال ، بنو رسول وبنو طاهر ، ص 526 ــــــ 528 ؛ سيد مصطفى سالم ، الفتح العثماني الأول لليمن ، ص 99 ؛ بامخرمة ، قلادة النحر ، ج6 ، ص 572 ؛ يحيى بن الحسين ، غاية الأماني ، ص 643 . ابن لطف الله ، روح الروح ، ص 32 ــــــــ 38 ؛ محمد حميد السلمان ، الغزو البرتغالي للجنوب العربي والخليج ، ص 80 ، 282 ، 283 وهنا يرجح الدكتور محمد حميد السلمان بأن تغير موقف السلطان عامر وتنكره لوعوده السابقة ربما جاء على خلفية اكتشافه بتغير الهدف من الحملة . = سيد مصطفى سالم ، الفتح العثماني الأول لليمن ، ص 99 ، 100 ؛ محمد حميد السلمان ، الغزو البرتغالي للجنوب العربي والخليج ، ص 80 ؛ يحيى بن الحسين ، غاية الأماني ، ص643 ـــــ 645 . = الفقيه أبو بكر بن مقبول الزيلعي . انظر الديبع ، الفضل المزيد ، ص 360 ؛ الكبسي ، اللطائف السنية ، ص 201 ؛ الديبع ، قرة العيون ، ص 463 ؛ بامخرمة ، قلادة النحر ، ص 574 . = قبائل المعازية : قبيلة من الأشاعرة ، مساكنهم ما بين بيت الفقيه والمنصورية من أعمال زبيد ، وهي منطقة واسعة كثيرة الخيرات والزروع ، ومن أقسام قبيلة المعازية : الزرانيق ، بني حمد ، بني المقبول ، بني المشهور ، العَمارى ، بني الجنيد ، الهبالية ، البهادرة ، وغيرهم . انظر المقحفي ، معجم بلدان اليمن وقبائله ، ص 1565 . = الزيديين التابعين للإمام شرف الدين يحيى بن شمس الدين ، حيث كتب إلى حسين الكردي برغبته في إمداده بالجنود الزيديين والتكفل بمرتبات جنود الكردي طيلة إقامتهم باليمن ، وكان يهدف من خلال ذلك إضعاف خصمه عامر والقضاء عليه . انظر سيد مصطفى سالم ، الفتح العثماني الأول لليمن ، ص 100 . = الإمام يحيى شرف الدين بن شمس الدين بن الإمام المهدي أحمد بن يحي ، ولد في شهر رمضان سنة 877ه أطلق دعوته بحصن ظفير حجة في جمادى الأولى سنة 912ه ، كانت وفاته في جمادى الآخرة سنة 965ه ، وعمره ثمان وثمانون سنة ، من أشهر مؤلفاته الأثمار . انظر زبارة ، تاريخ الأئمة الزيدية في اليمن حتى العصر الحديث ، ص 118 . = عساكر جازان التابعين للأمير المهدي محمد بن أحمد بن دريب ، وتمت الاستعانة بهم عطفا على الاتصالات التي جرت بينه وبين السلطان قانصوه الغوري ــــــ كما تقدم ـــــــ وهنا أسند القيادة لأخيه الأمير عز الدين القطبي . انظر الزيلعي ، الأوضاع ، ص 202 ؛ العقيلي ، تاريخ المخلاف ، ج1 ، ط2 ، ص 270 ؛ النهرواني ، البرق اليماني ، ص 21 ؛ بامخرمة ، قلادة النحر ، ص 574 ؛ ابن لطف الله ، روح الروح ، ص 38 ــــــ 41 ؛ يحيى بن الحسين ، غاية الأماني ، ص645 ، 650 . = هو الأمير عز الدين بن أحمد بن دريب بن خالد بن قطب الدين ، سادس الأمراء القطبيين ، تولى إمارة جازان بعد مؤامرته على أخيه المهدي والقبض عليه عام 925ه ، وقد اكتسب الكثير من الصفات القيادية والحربية بعد أن شارك أخاه المهدي في حملته على عصيان القبائل العربية في حرض سنة 915ه . انظر أبي محمد علي بن محمد بن أحمد أبو الخير المعافا ، العقود الذهبية في ذكر أمراء وبعض أعيان الأشراف السليمانيين ، ص 123 ، 124 ؛ العقيلي ، تاريخ المخلاف ، ج1 ، ط2 ، ص 268 ؛ الزيلعي ، الأوضاع ، ص 204 . = بامخرمة ، قلادة النحر ، ص 574 ـــــــ 579 ؛ يحيى بن الحسين ، غاية الأماني ، ص 643 ــــــ 346 ؛ ابن إياس ، بدائع الزهور ، ج6 ، ص 83 ؛ ابن لطف الله ، روح الروح ، ص 32 ــــــــ 38 ؛ يحيى بن الحسين ، غاية الأماني ، ص645 ، 650 . = العقيلي ، تاريخ المخلاف ، ج1 ، ص 259 ، 281 ؛ محمد عبدالعال ، بنو رسول وبنو طاهر ، ص 526 ـــــــ 541 مع اختلاف في بعض الروايات ؛ الديبع ، الفضل المزيد ، ص 359 ـــــــ 374 ؛ قرة العيون ، ص 466 وما بعدها ؛ العرشي ، بلوغ المرام ، ص 54 ـــــــ 58 ؛ يحيى بن الحسين ، غاية الأماني ، ج2 ، ص 647 ، 651 ؛ أحمد حسين شرف الدين ، اليمن عبر التاريخ ، ص 238 ، لكنه ذكر أن السلطان الطاهري استطاع الفرار من الجراكسة ، ثم وقع أسيرا في يد رجل من ( سعوان ) حيث اجتز رأسه ؛ ابن لطف الله ، روح الروح ، ص 43 ـــــــ 47 ؛ سيد سالم مصطفى ، الفتح العثماني ، ص 99 ــــــــ 112 ؛ بامخرمة ، قلادة النحر ، ص 574 ـــــــ 587 . محمد حميد السلمان ، الغزو البرتغالي للجنوب العربي والخليج ، ص 135، 283 ــــــ 288 . للمزيد من مواضيعي
المصدر: منتديات مدائن البوح
علمتني الحياة أن أبني جسرا من الأمل فوق أي بحر من الأحزان
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
دراسة بحثية في مفهوم الثقافة الشعبية | الغيث | المكتبة الأدبية ونبراس العلم | 8 | 12-30-2022 05:12 PM |
دراسة بحثية | الغيث | المكتبة الأدبية ونبراس العلم | 6 | 06-24-2022 11:13 PM |
دراسة تاريخية .. بندر جازان 4 | الغيث | المكتبة الأدبية ونبراس العلم | 6 | 06-05-2022 11:10 PM |
دراسة تاريخية 3 .. بندر جازان | الغيث | المكتبة الأدبية ونبراس العلم | 2 | 06-02-2022 10:47 PM |
دراسة تاريخية 2 .. بندر جازان | الغيث | المكتبة الأدبية ونبراس العلم | 2 | 06-01-2022 01:41 PM |