| |
» أقلامٌ تشدو في حب الوطن « | ||||||
|
آخر 10 مشاركات |
روابط تهمك | القرآن الكريم | الصوتيات | الفلاشات | الألعاب | الفوتوشوب | اليوتيوب | الزخرفة | قروب | الطقس | مــركز التحميل | لا باب يحجبنا عنك | تنسيق البيانات |
سحرُ المدائن شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا ( يمنع المنقول ) |
شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||||||||||||
|
|||||||||||||
عقدة النقص..
تلبية لطلب صديق الحرف المهندس على هذا الرابط
https://www.boohalharf.com/vb/showthread.php?t=15652 جاء ردي على الموظف أحمد أرجو أن تنال الذائقة .. يا عُقدةَ النقصِ تيهي فيه وانطلقي فكم وخزتِ ال بِلا حِسٍّ... ولم يفقِ ما للرمادِ وقد أمسى تخبُّطُهُ غُبارَ جعجعةٍ... ما انفكَّ في قلقِ يا عقدة النقص جولي... ثَمَّ وانتَحِبي وعشّشي في لهيبِ البؤسِ واحترقي إنّي لأشفقُ والتدبيرُ باتَ سُدًى تَوعَّدَ البدرَ... حتى خارَ في النَّزَقِ الياسمينُ أنا... كل الورودِ أتت رَوضي... فكم تيَّمَتْها روعةُ العَبقِ وللجَمال أناشيدٌ تُحاورني كي تستقي من زُلالي نغمةَ الألقِ فمن تكونُ؟... ومن يا أنتَ مُبتئِسا؟ وأين أنتَ؟... وهل تبدو على أُفُقي؟ حُسنى اللآلئ في بحري ومَملكتي أنا الثريا ... وتَدري... صَعبةٌ طُرُقي أنا الوضوحُ... ولم أعبأ بمُعتِمَةٍ والضوءُ يسبحُ هَيماناً على حَدَقي فارجعْ لنفسِكَ... واهدأ ... واستَفِقْ... فلقد أمسيتَ تغرقُ في مستنقعِ الحَنَقِ حصرية للمدائن وسلامتكم للمزيد من مواضيعي
المصدر: منتديات مدائن البوح
آخر تعديل الْياسَمِينْ يوم
09-11-2024 في 02:33 PM.
|
09-11-2024, 01:32 PM | #2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
رد: عقدة النقص..
أ. الياسمين
بدايةً .. سعيدٌ بتلبية الطلب، وقد أتى الرد شافياً، وافياً.. يحمل بين ثناياه الألق. يا عقدة النقصِ هي زاوية الرؤيا للشاعرة نحو هذا الذي بات عاشقاً، وأصبح حانقاً .. فكانت ( عقدة النقص ) هزة ترجو من بعدها استفاقة، في الأبيات الأربعة الأولى. ثم يأتي الفخر في الأبيات الخمسة التالية .. الياسمينُ أنا... كل الورودِ أتت رَوضي... فكم تيَّمَتْها روعةُ العَبقِ وهذا البيت .. حُسنى اللآلئ في بحري ومَملكتي أنا الثريا ... وتَدري... صَعبةٌ طُرُقي فيه الشموخ واضحاً يقف بكل كبريائهِ أمام المتلقي. وكانت الخاتمة في العودة إلى هذا الحانق .. ناصحة فارجعْ لنفسِكَ... واهدأ ... واستَفِقْ... فلقد أمسيتَ تغرقُ في مستنقعِ الحَنَقِ قصيدة أشبعت فضولي يا الياسمين، لأعرف ردك على هذا الأحمد. وقد أوفيتِ إذ وعدتِ لا فض فوكِ.. قصيدة رائعة حقاً .. كل التحية يا أديبة
|
|
فلســــــــــــ ( الأردن ) ـــــــــــــــــــــطين
|