قناديـلُ الحكايــــا يعدو الربيــع بعد الربيــع ويكبر البوح.. ( يمنع المنقول ) |
يعدو الربيــع بعد الربيــع ويكبر البوح..
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||||||||
|
||||||||||
عقاباً لها !
على أرصفة الليل تقضم أطراف وحدتها منتظرة بخوف .
يأتي مهرولاً بودٍ مصطنع وعبق خيانته يملأ ملابسه تسأله أهناك أخرى؟ يعلو صوته متجهماً أتشكين بي ! يخرج ويتركها وحيدة عقاباً لها قلمي للمزيد من مواضيعي
المصدر: منتديات مدائن البوح
آخر تعديل الحكيم يوم
10-07-2022 في 05:29 PM.
|
10-07-2022, 04:48 PM | #2 |
|
رد: عقاباً لها !
هذا الحب كالنقوش على الهواء
لاقت ما جناه قلبها مطفئا جمر عشقها بخيانته قيثارة ترسمين الدهشة كوني بخير |
|
10-07-2022, 05:35 PM | #3 |
|
رد: عقاباً لها !
تباً للخيانة
ماذا فعلت له تلك الطاهرة صور رائقة غاية في التكثيف والتشكيلات جئتِ شاهقة يا قيثارة للنور والضياء وعطاء الأدباء |
الخبرة مدرسة جيدة، لكن مصروفاتها باهظة. هاينرش هاينه |
10-13-2022, 01:47 PM | #4 |
|
رد: عقاباً لها !
|
|
10-13-2022, 01:44 PM | #5 |
|
رد: عقاباً لها !
|
|
10-07-2022, 07:13 PM | #6 |
|
رد: عقاباً لها !
على أرصفة الليل تقضم أطراف وحدتها منتظرة بخوف .
يأتي مهرولاً بودٍ مصطنع وعبق خيانته يملأ ملابسه تسأله أهناك أخرى؟ يعلو صوته متجهماً أتشكين بي ! يخرج ويتركها وحيدة عقاباً لها ياسلام ياجمال المساء بهذة القيثارة كاتبه الجمال قيثارة الصمت عندها تعتق السموات شبق الضفاف ب انهمار يروي عطش الحنين وتراتيل الغواية تدرك القرب وتحتاج نشوتها لتكتمل ما أصعبها من خيانه تبًا لها وعقابًا له هنا عـقد نفيس في جيد الشمس انتظمت فيه درر نبضك حلقي بحروفكِ يانقية وأطربي بشدوك النجوم دام ألق هذا الوجود شكرًا لروحك الجميلة هنا |
هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,, |
10-13-2022, 01:51 PM | #7 | |
|
رد: عقاباً لها !
اقتباس:
احتفت حروفي بك وسعدت بمرور يزينه بهاء روحك ودي وباقات وردي |
|
|
10-07-2022, 07:49 PM | #8 |
|
رد: عقاباً لها !
/
سطرٌ هو الحكاية وتفاصيلها سلمت قيثارتك محبتي وأكثر |
نقطة عند نهاية كل شيء !!
|
10-13-2022, 01:57 PM | #9 |
|
رد: عقاباً لها !
|
|
10-08-2022, 02:30 AM | #10 |
ابنةُ الأدبِ
|
رد: عقاباً لها !
ما دامه رجلٌ
فهو على استعدادٍ لمسح النقطة لتكونَ نتيجةُ خيانتِه «رَحَل».. الأديبة السامقة قيثارة الصمتِ تزهرين كالياسمين ما بين الالف والياء دمْتِ يا ألقَ # |
الصَّمتُ كان وسيلتي فيما مضى لكنَّ بئرَ الصَّمتِ قدْ جفَّت ولم تروِ الغصون يا لهجةَ التنديدِ حينَ يطالُها رعدٌ يسابقُ بالأسى مطرَ الجفون نـدى الحرف |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
|
|