اريدك لكن.....

اريدك لكن.....

افتش بين قش حروفي
عن حصاد الشوق

فلا أجد غير نثره
حلم تشاطرها الطير
وابقت بذور
تحن إلى أن تعود

الملم مابقى من تناهيد
تحيط بروح معلقه
بمشناق الصمت
فلا ترف لها جفون
عيناها التي لاتنام
اراقب وجه السحاب
بلا رغبه في الهطول
كاني اخاف اغتسال
الذنوب
مثقل انا
بكل ضلوعي
احتمال النضوج
لكن قبل جموع من الأمنيات
برفق اجدد ذاك السكون
إلى شمس صبح عتيق
تريد انتشال الوجع
ف أبدو ك فنجان
سيبرد إذ ما
كان في شفتيها
جنون
اريدك لكن احيط
بكل جنوني
بما لا أرى
وكيف أرى
وانت عيوني التي
سافرت
غادرت
خاف منها الأنين
اريدك لكن
لا أجيد ارتشاف النبيذ
لا اعيد ارتجال المسافات
لا اخالف وعد
في خيبه المجد
من وطن تعلل بك
حتى يكون

للمزيد من مواضيعي

 

الشوق الحنين الخوف اللهفة
كلها قناديل لكن من سرق زيتها !!
نحبهم حتى أقاصي التعب
ونتحدى بهم كل مقاصل العتب
أريدك ولكن ...
هو انقى اعتراف يهطل من أعالي الحرف
ولابد أن تكون مهما تمهل مخاض الحيرة

سندباد الياسمين
نستكين قرب حروفك كمدفأة
فهي تستوطن جدران الذاكرة
وغرف قلب الذائقة

سفير المعرفة ,هادي علي مدخلي معجبون بهذا

عندما يأتي المساء
وتسكن الروح
تبدأ التناهيد
والأشواق تدق بقوة
على جدار القلب
هي مناجاة للأحبة
ويرق الهمس من
الحبيب إلى الحبيب
وتطيب الخلوة مع القلب
ليحكي ما به من جروح
ويبحث عن السعادة
التي تكمن بعودة الغائب
نص مفعم بالعاطفة
سلمت أخي السندباد
وعودة جميلة

سفير المعرفة معجب بهذا

السندباد
كلمات راقية
تغنى بها قلبك العاشق
الذي هزه الحنين
رائع أنت
سلمت الايادي ودام نبض حرفك

السندباد
ما أجمل الاختلاف بين حروفك
اريدك ولكن
تلك هي لغة العشق المبين
رائع ايها الماطر

لكم ود يعانق اروح عبرت
ضفاف الحرف بكل الق

،


من أقَاصِي الوَجد ، صَوت ألمّ بكُل هذا الألم
كأنه المنفى الذي زارته لعنة الخَريف
مَا بينَ الإرادة والعجز نبرة حَزينة مسّت قَلبي .

مَساء ابتهجَ بِحروفك .
ودي