| |
» أقلامٌ تشدو في حب الوطن « | ||||||
|
آخر 10 مشاركات |
روابط تهمك | القرآن الكريم | الصوتيات | الفلاشات | الألعاب | الفوتوشوب | اليوتيوب | الزخرفة | قروب | الطقس | مــركز التحميل | لا باب يحجبنا عنك | تنسيق البيانات |
سحرُ المدائن شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا ( يمنع المنقول ) |
شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||||
|
||||||||||
الذكرى
السلام عليكم ورحمة الله
ثرثرة أثرية قديمة متهالكة تشبه آثارا تركها الإنسان في المكان .. وفي وجدان الإنسان .. كانوا وزالوا ومازلت بهم قدم .......................... تفرقوا في فضاء الوقت واعتصموا إني أرى رسمهم في كل ضاحية ......................... في كل نقش بنار الشوق يضطرم في كل وجه ترى عيني لهم شبها ........................... كأنما الناس من أشكالهم رسموا بنوا صروحا من التذكار عامرة .......................... ودارهم حل فيها اليأس والعـدمُ مساكن من رفاق الدرب ساكنة ............................ والبين يبدو على الأطلال والألمُ دارت عليها سوافي الوقت قاتمة ........................ من بعد ما غادرت أجواءها الديَمُ لما رأيت مياه الودّ غائضة .......................... أسقيتهـا عبـرة حـرّاء تضطرمُ فأنبتت غربة شعثاء حاسرة .................... جذورها في جذور القلب تحتكـم ُ فأثمرت في حنايا الصدر ملحمة ........................... أرق من كل عمر ضمه هرم ُ قطفتها من عيون الصبر يانعة .............................. ألذّ من ذكريـات كلهـا نـدمُ هل تورق الذكريات في فصل الخريف .. للمزيد من مواضيعي
المصدر: منتديات مدائن البوح |
05-28-2024, 10:00 PM | #2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
رد: الذكرى
.
. بنوا صروحا من التذكار عامرة ودارهم حل فيها اليأس والعـدمُ مساكن من رفاق الدرب ساكنة .. والبين يبدو على الأطلال والألمُ الله الله ما أجمل هذا النبض أبيات رائقة خرجت من قلم فيه الشعور جميل أهلا بشدوك ونظمك أيها الأنيق أسعدنا نبضك وحيّاك معنا في مدائنك للوشم والنشر والمكافأة
|
|
قِفِيْ كَالطَّوْدِ ، يَا أُنْثَىٰ الوَفَاءِ
فَمِثْلُكِ مَا عَرَفْنَا فِيْ الإِخَاءِ.! كَأَنَّكِ فِيْ مَدَائِنِنَا ، مَلَاكٌ وَأَقْسَامُ المَدَائِنِ ، كَالسَّمَاءِ رَجل من الشرق ( عميد الشعر )
|