هل نحن نكذب

هل نحن نكذب

هل نحن نكذب
كثيرٌ من يصف الآخرين بالكذب والخداع وبمادية المشاعر والمنفعة المتحركة أو حتى يضعهم على قوائِم الانتظار في ذلك, والغريب هنا الذي يجعل الإنسان يقف صامتاً أو يتكلم حائراً تِكرار ذلك من الكثير!
وهنا ينبت سؤال لا بُد من قطف إجابته, إذا كان الكل أو الأكثر يشكو؛ فمن صاحب العلة ومسببها؟ ومن المظلوم؟
ولماذا يذبُّ الجميع عن نفسه ويُسقِط على الآخرين ما هو حالهُ, إنَّ هذا لحالٌ عجيب وكذبٌ عام وهو أشبه ما يكون بسوء التقدير للذات وهروب من الواقع بدلاً من إصلاح المحيط والبدء بالنفس في العلاج ....

للمزيد من مواضيعي

 

جميل أخي الكريم
هذا المقال…
ولكن مافيه دخان من غير نار ..
فليس الكل متهم بالكذب
وما نحن بكاذبين
ولكن جاء في بالي سؤال
هل التأليف إن كان قصة أو شعر او نثر
له علاقة بالكذب المحضور
كل الشكر والتقدير
…../

روح نادره ,ابو اسلام معجبون بهذا

الراقي ابو اسلام

أسلوبك في الكتابة رائع
يتميز بالوضوح والعمق.
طرحك للسؤال "من صاحب العلة ومسببها؟ ومن المظلوم؟"
يفتح مجالاً للتفكير النقدي والبحث عن إجابات عميقة.
ربطك بين اتهام الآخرين بالكذب والخداع
وسوء تقدير الذات
وهروب من الواقع يقدم تحليلاً نفسياً دقيقاً.

نجد إن ظاهرة اتهام الآخرين بالكذب والخداع
منتشرة بشكل كبير،
وتزداد حدتها في ظل غياب الثقة والشفافية
في العلاقات الإنسانية.

ويرجع ذلك الى سوء تقدير الذات:
فقد يلجأ الفرد إلى اتهام الآخرين بالكذب والخداع
لتغطية شعوره بعدم الكفاءة أو الثقة بالنفس.
أو الهروب من الواقع:
قد يختار الفرد اتهام الآخرين بدلاً من مواجهة مشاكله الشخصية
والعمل على حلها.
من الصعب تحديد صاحب العلة ومسببها بشكل قاطع،
لأن الأمر يعتمد على ظروف كل حالة.
وقد يكون المظلوم هو الشخص
الذي يتعرض للاتهامات الباطلة،
إذن من المهم أن يعمل الفرد على بناء ثقته بنفسه وتقدير ذاته.
ومواجهة المشاكل بدلاً من الهروب من الواقع
يجب مواجهة المشاكل الشخصية والعمل على حلها.

إن ظاهرة اتهام الآخرين بالكذب والخداع
ظاهرة معقدة تتطلب تحليلاً عميقاً
لفهم أسبابها وتحديد الحلول المناسبة لها.
من المهم أن نعمل جميعاً على تعزيز الثقة
والشفافية في العلاقات الإنسانية
وأن نسعى إلى حل مشاكلنا الشخصية بدلاً من الهروب منها.

أحسنت في طرح وجهة نظرك ونحن قدمنا مالدينا
شكراً لروحك الجميلة هنآ

روح نادره ,ابو اسلام معجبون بهذا

يختم النص ويرفع للتنبيهات ويمنح لك المكافأة تستاهل آكثر وآكثر

تقدري لجهودك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء

الراقي ابو اسلام

أسلوبك في الكتابة رائع
يتميز بالوضوح والعمق.
طرحك للسؤال "من صاحب العلة ومسببها؟ ومن المظلوم؟"
يفتح مجالاً للتفكير النقدي والبحث عن إجابات عميقة.
ربطك بين اتهام الآخرين بالكذب والخداع
وسوء تقدير الذات
وهروب من الواقع يقدم تحليلاً نفسياً دقيقاً.

نجد إن ظاهرة اتهام الآخرين بالكذب والخداع
منتشرة بشكل كبير،
وتزداد حدتها في ظل غياب الثقة والشفافية
في العلاقات الإنسانية.

ويرجع ذلك الى سوء تقدير الذات:
فقد يلجأ الفرد إلى اتهام الآخرين بالكذب والخداع
لتغطية شعوره بعدم الكفاءة أو الثقة بالنفس.
أو الهروب من الواقع:
قد يختار الفرد اتهام الآخرين بدلاً من مواجهة مشاكله الشخصية
والعمل على حلها.
من الصعب تحديد صاحب العلة ومسببها بشكل قاطع،
لأن الأمر يعتمد على ظروف كل حالة.
وقد يكون المظلوم هو الشخص
الذي يتعرض للاتهامات الباطلة،
إذن من المهم أن يعمل الفرد على بناء ثقته بنفسه وتقدير ذاته.
ومواجهة المشاكل بدلاً من الهروب من الواقع
يجب مواجهة المشاكل الشخصية والعمل على حلها.

إن ظاهرة اتهام الآخرين بالكذب والخداع
ظاهرة معقدة تتطلب تحليلاً عميقاً
لفهم أسبابها وتحديد الحلول المناسبة لها.
من المهم أن نعمل جميعاً على تعزيز الثقة
والشفافية في العلاقات الإنسانية
وأن نسعى إلى حل مشاكلنا الشخصية بدلاً من الهروب منها.

أحسنت في طرح وجهة نظرك ونحن قدمنا مالدينا
شكراً لروحك الجميلة هنآ

احسنتم واجملتم جميل التعبير ومُفيد التقرير .......هذه الخاطرة مثلما وضحتم ومن جميل الحرف نثرتم أن الدوائر الاجتماعية والعلاقات الانسانية تحتاج المجهود من كل طرف للرقي بها ونشر جمالات الصدق وصادق المشاعر واكون صادقا ان ما حرك الخاطر لكتابة هذا الخاطر تعداد ما رأيت من كثير اوجه يلبسها البعض يغيرها بحسب توجهاته .... والخلاصة......أ كملتم خاطرنا بجميل فهمكم وراقي تحليلكم ....نفع الله بكم

روح نادره ,النقاء معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شتاء.!

جميل أخي الكريم
هذا المقال…
ولكن مافيه دخان من غير نار ..
فليس الكل متهم بالكذب
وما نحن بكاذبين
ولكن جاء في بالي سؤال
هل التأليف إن كان قصة أو شعر او نثر
له علاقة بالكذب المحضور
كل الشكر والتقدير
…../

انتم اجمل واصدق وارقى صديقي لكن هذا عموم خاطبت فيه مجهول العين معلوم التجربة لاحفز خيرا وانشر فِكرا لعله يحرك نفساً تصحح فِعلاً ....... واما في التاليف فوجب صحة القصد والمقصود ومطابقة الاصل والامانة في كل باب مع وجوب موافقة الشرع فيما يخط القلم ......واما في القصة وما شابهها فهي ما دامت في دائرة الخيرية ومفيد المقصود فهناك مساحة واسعة نستطيع ان نتحرك فيها فالقصة وما شابهها لا يستقى منها أصلٌ او تشريع فهي من فاكهة الكلام والتعبير ......دمتم شتاء خير ورائدي بر

روح نادره ,شتاء.! معجبون بهذا

اتهام الكذب صار مثل السلام عليكم للاسف
بس لما صرت افكر
و اشوف ايش سبب اتهام البعض بالكذب
اتوقع هذا سبب نفسي و شعور بالنقص
للاسف الشخص الصادق الصريح صار مذموم
يعطيك العافيه اخوي
خالص احترامي لك

شكرا لك ابن الاسلام اثرت موضوع
وجب ان تكون الاجابه دقيقه فليس
الجميع يكذب وليس الجميع صادق فالذي نراه الان بعض الاصدقاء
يدافع عن صديقه ويكذب وبعض
الاخوان يدافع عن اخيه ويكذب
وبعض الجيران يدافع عن جاره
ويكذب فالكذب موجود في كل
زمان ومكان علما ان الكذب لاينجي
ابدا ان كان ينجي مره او مرتين فيجب
ان نعلم ان الصدق نجاة لذلك ان اقول
لك الكلام يطول لكن مأجمل الصدق في كل وقت للانه نجاة وصراحه وامان
وطمآنينه وثقه متينه في المجتمع
والاسره والفرد فالشخص ينبغي ان
يكون صادق مع نفسه في كل شي
إن استطاع ان يصدق مع نفسه فقد
ينجح ويصبح صادقا اما الجميع للانه عرف الصدق من امتحان طبقه على نفسه ونجح لذلك هناك كذب لكن كذب
بدرجات مختلفه هناك من يكذب للاجل شخص عزيز عليه او للاجل اهله اوشخص يغليه وهناك من يكذب
لكي يستفيد من الكذب ويجني محاصيل لشخصه وهناك اشخاص
كذبوا للاجل انقاذ اشخاص لذلك
كمااسلفت لك الموضوع دقيق وله
سلبياته الكثيره جدا اكتفي بما استطعت ان اشارك به فضيق
الوقت لم يسعفنا شكرا لك
ودمت بسلام

روح نادره معجب بهذا