06-22-2024, 02:49 PM
|
#21
|
رد: حِنّاءُ أمي، يا لونَ العيد..
رووعة نص
جمع بين الام والاخت
بكلام منسق ببراعة
شكرا لك
|
|
|
08-25-2024, 12:41 AM
|
#22
|
رد: حِنّاءُ أمي، يا لونَ العيد..
وأنا اقتنصت العيد هنا
وصفٌ يمتثلُ للمشاعر البارّة
لنيل الرضا الذي لا يسقطك في عثرة
العُلا والعلوّ علي
تخضبتْ ذائقتنا ببلاغة السرد
لغة الفجر وتلاوات سناه
|
|
|
اليوم, 10:22 AM
|
#23
|
عَلا علُوّا..فهو عَليّ..
رد: حِنّاءُ أمي، يا لونَ العيد..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطاف المالكي
ماشاء الله تبارك الرحمن
حضور رائع وحكاية عميقة تحمل في طياتها كل
معاني البر والحب لمن جعل الجنة تحت أقدامها
المهم
الكلمات الناطقة عذوبة هي بلسم للجراح
تعدل صفو النفوس وتحيي القلوب الحزينة
وكأنك تتذوق حلوى العيد يستسيغها العقل وتطرب لها الاذان.
المفردات التي لفتت نظري الأم ...العيد ...الحناء لمة الأبناء تحت سقف واحد ومراقبة الأم
ولمسات أصابعها الحنونة كلها مصدر سعادة وطمأنينة ..أمن وأمان لأسرتها
الكاتب القدير علي آل طلال نجحت
بانتقاء الألفاظ واختيار المعاني ودقة التعبير
وهي أساس الشياكة وأصل الرقي وعنوان الخلق القويم
والإبن البار شارك المتابع تلك المشاعر التي أسعدتنا
ولقيت استحساناً وقبولاً من قبلنا
المهم
نجحت بانتقاء مفردات محسوسة وكأن القارئ
جالس بينكم يتابع المشهد عن كثب
يرى ويسمع ويشارككم الفرحة
ولذلك اكتسبت حكايتك حلاوة الكلام وشياكة الألفاظ
وجمال اللغة التي يحبها القارئ البسيط والقارئ النخبة
شكراً لهكذا حضور وكما يقال (من حضر بعد غياب جاب الغنايم )
وحكايتك أشعرتنا بفرحة العيد وطقوسه الجميلة
التي ورثناها عن الآباء والأجداد وعاداتنا وتقاليدنا
العريقة والتي حسستنا بفرحة العيد وطقوسه
وتخضيب كفوف النساء والفتيات بالحناء
وهذا بحد ذاته مصدر سعادة وجمال
وتغيير للنفسية لهذا اليوم المختلف
والأهم
ودي وتحياتي لك الكاتب القدير علي آل طلال
شكرا عطاف
على هذه القراءة العميقة التي أضافت للنص ملامح الجمال والتأنق
لاحرمنا هذا الحضور الفريد
وهذا التمكن والموهبة الجميلة
|
|
Twitter
أنا مَنْ تَمَنّى العشقَ راحةَ مؤمنٍ
فأتى هواهُ كما ذنــــوبِ الملّحــدِ
ع. آل طلال
شكرا عطاف المالكي
|
اليوم, 10:26 AM
|
#24
|
عَلا علُوّا..فهو عَليّ..
رد: حِنّاءُ أمي، يا لونَ العيد..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راكان
أصبح لحنائها بركة تحفّك
أذكرها جيدا
في ليالي العيد
تسرد لي قصصها المضحكة مع الوالد
وقد أقسمت لم يمر عيد إلا وتدور المشاكل بينهما
حالة تلازمهما ..وبعد العيد وكأن شيئا لم يكن
الأخ علي
أنت تكتب بقلبك لا بقلمك
لله درك عاليا
وشاية الذكرى " عطر"
رائحة الحناء تثير الشجون وتعيدني لزمن كانت فيه أقصى أمانينا " حلوى" نجدها تحت الوسادة في أول صباحات العيد..
الجميل راكان
سعدت بك يانقي القلب
|
|
Twitter
أنا مَنْ تَمَنّى العشقَ راحةَ مؤمنٍ
فأتى هواهُ كما ذنــــوبِ الملّحــدِ
ع. آل طلال
شكرا عطاف المالكي
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
| | | |