وطني
ذاكرة جسدي مبتلة بك لاتجف
وأبجدياتك ك سنابل تمايلت حباً
دمت لي حباً وعشقاً ومتفرداً بالعطاء
94 عامًا من الشموخ والفخر
نستحظر الذكرى ف تتهادى براعم الورد
وطني هو جغرافيه الخير وتاريخ العطاء
بك البيت الحرام وطيبة وقبر سيد الآنام
ارض الرساله سار بها محمداً
نشر الهدى وبني قواعد الإسلام
وعبدالعزيز هو من بنى صرحه
وحد شرقه بغربه وشماله بالجنوب
سار أبناءه على نهجه
من عهد مؤسسها حتى عهد سلمان
سطر التاريخ عطر ذكرهم
من اول عام حتى التسعين وأربعه
ولا تزال حتى رؤية ابن سلمان
وما تزال بلادي متفردة بالعطاء