النرجيلة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد السعيد

لم ادخن فى حياتي ولا اطيق رائحة الدخان
لكنى قرات خاطرتك الجميلة عن الارجيلة
سلاما لوالدك العزيز

أهلا بك أخي أحمد ..
ونعم الاختيار والله أن تمتنع الدخان ورائحته..
راقني أن مررت من هنا
وتركت خلفك بصمة زادت القصيد ألقًا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بُشْرَى

.
.

حرفك المشرق استأسد بمعانيه وتجلياته
هنا وصفٌ دقيق عميق
لله درك يا وردة الجمال
أجدتِ بكل حب في وصفك
الحرف مطواع بين يديك
سلمت الروح
للوشم والنشر والتقييم ومنح المكافأة
مع محبتي

حرفي المشرق ازداد إشراقا ..
بمرورك غاليتي بشرى
شهادة أعتز بها من قارئة تملك
عينين مدركتين للجمال أينما حلت
تحياتي وتقديري

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء

الشاعرة الجميلة وردة

ما أجمل النص هنا
جملك قوية و مكثفة ووصف دقيق
سطورك فيها الكثير والكثير
بعاطفة قوية وإحساسك رائع
عبارات شعرية توالت في نصكك
مبدعه

شكرا لروحك الجميلة هنا

العيون الجميلة لا ترى إلا جمالاً ..
ويساعدها لسان محترف ..
لا يفصح إلا عن الجمال ..
راقني أن مررتِ من هنا فتركتَ لك بصمة..
أعتز بها..محبتي الدائمة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صانع ذكريات

دمت ووالدك بكل خير الدنيا وحفظكما الله من كل شر

دمت مبدعة وردة المدائن ودام إلهامك فيض لا ينضب

أتمنى أن أقرأ لكم قريبا من فيض إلهام البعد عن النرجيلة وما يثيره فقدانها من مشاعر متأكد أنا من أن كاتبتنا ستنجح فى جعل ملهمها الجميل يتجاوزها بسحر كلماتها وإبتساماتها ... دمتم بكل الخير والعافية

وشكرا للمبدعة دوما وللملهم والموجه الأول

دمتم بكل الخير والسعادة

حقا نلتقى لنرتقى

المبدع صانع ذكريات..
يكفني أن أعلم أن حرفي راق لقلم
مثلك كي أطمئن إلى نجاح قلمي ..
دمت كما مرورك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الغيث

الله الله على الوصف الجميل والمفصل
ههههه لدرجة إنك شوقتيني لها
عاشت الأيادي
ودام الفكر والعطاء
أيتها الياسمين المتفردة

شكراً لكلماتك ومشاعرك النبيلة أستاذي الغيث
لك أن تجعل من قلمك شريانًا يسقي الياسمين
في مواسم العطش
كن بالقرب

،،
،،
،

خرير ماء النرجيلة مُلهِم
وبحر نغمة النرجيلة يجزل الشعر
كقافية تترنم على زفير دخانها
مذهب من مذاهب السارحين بعيداً
عن ضوضاء الحياة
،،
،
الياسمين
اللحظة ساقت الفكرة
وكانت ومضة نازلة من أفق
تحياتي
،،
،

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الْياسَمِينْ

‎
‎
‎نرجيلتي دنا على أعتابها
‎تغفو هموم كشرت عن نابها

‎فرعاء.. تتلع جيدها بتأنق
‎كالظبية المغناج في أترابها

‎في رفها المنضود وهي مطلة
‎تُزري بغيداء الدمى وكعابها

‎حسناء لا يحني لها عود ولا
‎يأتي الزمان على ربيع شبابها

‎ولكم طوى مر العشي محاسنا
‎ومحا مفاتين دعدها وربابها

‎تُجلى إلي مع الضحى وعشية
‎فأحس بالنعمى مشت بركابها

‎سلواي في درب الجوى وسميرتي
‎في وحدتي ونجيتي بخطابها

‎أعنى بها مترقبا ومهيئا
‎شتى مطالبها قبيل إيابها

‎كم نهنهت عني الشجون وخففت
‎عن نفسي الولهى لظى أوصابها

‎أشكو إليها لوعتي وأبثها
‎وجدي، فتصغي لي وتشكو مابها

‎ما عفتها يوما ولا هي أعرضت
‎والنفس قد تنساق طوع رغابها

‎ولربما عزفت قلوب عن هوى
‎أو صدها الهجران من أحبابها

‎ألقت إلي بأمرها فزمامها
‎بيدي.. بين مجيئها وذهابها

‎إلفان تجمعنا ليال مزقت
‎بسهامها شمل الحمى وحرابها

‎ومضت تكيد لنا فنُسقى في النوى
‎أكواب يأس أُترعت من صابها

‎وأغيب في ذكراي لا أدري بما
‎حولي فتوقظني بحلو عتابها

‎فأعود أغمرها بفيض مودتي
‎حتى تعود إلى رقيق دعابها

‎وإذا هتفت بها تزيد لجاجة
‎ورطانة وتجن في تصخابها

‎في رأسها نار توقد جمرها
‎في الليلة الظلماء وقد شهابها

‎ظمأى إليها صبورة وتلهفا
‎عجبا لها والماء ملء إهابها

‎فكأن مجمرة تفاوح عطرها
‎وانساب في الأجواء نفخ ملابها

‎ضفرت لها الأنفاس ملء سمائها
‎في غمرة نشوى حبال سحابها

‎تطوي غمائمها صحيفة أفقها
‎وبصدرها يرفضّ عقد حبابها

‎فأكاد أقرأ من خلال دخانها
‎ما تخبئ الأيام خلف حجابها

‎نرجيلتي حسبي لقاؤك ساعة
‎أنسى بها الدنيا وطول عذابها

اختي الغالية

الْياسَمِينْ

نبع من منابع الصفو

استشعرته القلوب الاكثر نقاءً..

شكراً..لهذا الحرف المرهف بالحس ..


منحتني كلماتك الرائعة ..

برعما جديدا

تورق له الحروف..

اهلا ً ..بك في كل آن ٍ..

فللحضور مواسم ..

تــُزهر فيها الرؤى


مودتي
ـــــــــــــــــ
ساميــ