| |
» أقلامٌ تشدو في حب الوطن « | ||||||
|
آخر 10 مشاركات |
روابط تهمك | القرآن الكريم | الصوتيات | الفلاشات | الألعاب | الفوتوشوب | اليوتيوب | الزخرفة | قروب | الطقس | مــركز التحميل | لا باب يحجبنا عنك | تنسيق البيانات |
ظِلال وارفة ( المنقولات الأدبية والمواضيع العامة ) |
( المنقولات الأدبية والمواضيع العامة )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||||
|
||||||||||
قف شامخاً
مقتطفات من قصيدة ( قف شامخاً ) للراحل الشاعر الفلسطيني ( غازي الجمل ) ( قف شامخاً ) قف شامخا مثل المآذن طولا و إبعث رصاصك وابلا سجّيلا مزّق به زمر الغزاة أذقهم طعم المنون على يدي عزريلا جاءوا على قدر يسوق لحتفهم من بعد نأي عن مداك طويلا أحرق جثامين البغاة و رجسها و أنثر على أشلائهم (بترولا) طهر به ماء المحيط منظّفا خطراً على ماء المحيط وبيلا سطر على هام الزمان بأننا أهل الكرامة و الأعز قبيلا فليحرقوا كل النخيل بساحنا سنطلّ من فوق النخيل نخيلا فليهدموا كل المآذن فوقنا نحن المآذن فإسمع التهليلا إن يبتروا الأطراف تسعى قبلنا قدماً لجنات النعيم وصولا نحن الذين إذا ولدنا بكرة كنّا على ظهر الخيول أصيلا نحن الشهادة و الشهيد و شاهد و لأسدنا قد فصلت تفصيلا في عالم الصمت المهيمن حولنا حتى غدا مستبكماً مشلولا نطقت فصاحتنا بلحن كفاحنا أعلى البيان صواعقاً و قتيلا صوت الرصاص أبو البيان بلاغة و أشد إفصاحاً و أقوم قيلا سندك جيش البغي من عزماتنا و نرده خلف الحدود ذليلا فالعيش تحت الإحتلال جهنم زقومها غسلينها المرذولا سرتم على درب الجهاد بعزة سعياً لجنات الخلود مقيلا يا من صبرتم للحصار طويلاً في عزة تعلو المجرة طولا تحت القذائف و الحريق جهنم لم تقطعوا التكبير و التهليلا لقنتم الدنيا الدروس صريحة لا تقبل التزييف و التدجيلا أن الأعز محمد و جنوده و الله أكبر ناصراً و وكيلا للمزيد من مواضيعي
المصدر: منتديات مدائن البوح
فلســــــــــــ ( الأردن ) ـــــــــــــــــــــطين
|
09-25-2024, 12:06 PM | #2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
رد: قف شامخاً
.
. صوت الرصاص أبو البيان بلاغة و أشد إفصاحاً و أقوم قيلا الله يا جمال هالبيت رائع بما يكفيك ويزيد نقل وارف يشبه روحك مهندسنا سلمت للجمال يا عذب الحضور شكرا
|
|
قِفِيْ كَالطَّوْدِ ، يَا أُنْثَىٰ الوَفَاءِ
فَمِثْلُكِ مَا عَرَفْنَا فِيْ الإِخَاءِ.! كَأَنَّكِ فِيْ مَدَائِنِنَا ، مَلَاكٌ وَأَقْسَامُ المَدَائِنِ ، كَالسَّمَاءِ رَجل من الشرق ( عميد الشعر )
|