رد: مِنْ مَزَايَاهَا.
. . ؛
ألجَمتنِي حقيقةً
فالجمالُ هُنا
أعظم من أن نّبخَسهُ ببضعِ كلمات
وأَجلُّ من أن يمرَّ مرورًا إعتياديًا
بَل سيحجزُ لنفسه مساحةً في الرّوح
وشريطٍ طويلٍ من الذّاكرة
فـ يا لها من نغماتٍ ساحرة ورقراقة
يَلذّها الفؤاد ويأنس بها
ويتراقص على وَقعها القُدسيّ في الأعماق
القدير رجلٌ من الشّرق
سلِم البنان على ما جاد به من أطايب الكلِم
سننتظرُ أنْ تهطِل بأخرى!
|