رد: منذ عشرين عاماً
.
.
.
الرائع أبو حامد
لست متخصصا في القصة وإن كنت اكتبها
في سياق ما اتنفسه لكنها تأتي بلا عناء
فلمن يقرأ حظه معي .
مصافحة جميلة وأنيقة سلاسة الأسلوب
وجمال المفردة
وإن كان في مرارة النكران صورة ذهنية
مؤلمة لكن واقع لزاما أن نؤمن به ...
وتكرار الأسف يفقد القيمة يا صديقي
كما فقد العم عبدالله ابناؤه الأربعة ...
أنا اعتبر موقفك وحرفك عزاء للعم عبدالله
ولأمثاله ممن خذله الوفاء في
نفوس من انتظر منهم الوفاء ...
اللهم ارزقنا برهم واجعلها لنا في ابنائنا ...
أهلا وسهلا بك في مدائنك ...
كان هنا ومضى
|