رد: ثقوب الوتين
،
مرّت كَعُبور السّلام بِخفّة ذكراها وَ ثقلِ فصول سَهرها
وَ سَاعاتهَا ، ولا زال الوتين نازفاً يَروِي شَقاءه وَ عناء جهده
نابضاً انتظاره شَاعراً بِوجعه .
واجدة الرّائعة : للشوق أسرارهُ التي تفتعِل بنَا آلاماً لا تُنسَى .
دمتِ بِخير يا طَيبة .
|