رد: رسالـــــة تكـــــافل جمـــــــــــاعي
المكانُ الذي تَشْعُرُ بِهِ أنّـكَ حر وبمحض رغبتك ،
تصرُخُ من أعمق نَبْضِكَ و بِمِلء روحك تسكن الزوايا ولاتمر من الوقت فرصة إلا وعبرت هنا بكلمة أو حتى قراءة صامتة،
المدائن ومن فيها
كُنتمْ ومازلتم يا أحبة مِثالاً للأخوَّة , وكالندى يبلل الزَّهرةَ المثقلة بالجمال..
معكم دائما أحبتي حتى يأذن الله أمرا خارج إرادتي،
فأنا موبوء بوفائي للأماكن التي تنتقيها الروح ..
دمتم برعاية الله وتوفيقه
|