رد: هو إعترافي فسجل أيها القلم-اهداء للاستاذ زائر الفجر-
لمَ أحُركَ ساكناً
أنزويتُ مَكتبَتي ..
سألتُ أبي .. وعرافتي
علمونَي أصولَ اللغةِ
لَقنونيَ الهجاءَ
لأكتبَ قصيدةً
عليها لَحُنكِ
ليغنيها الجمالَ
بَحُلتكِ وهيئتكِ
أعتذروا جَميعاً
فالحرفُ في حضركِ صخب
والقصيدةُ ناشزةُ عندَ وجهك
وأنا مَفتونُ بالنشازِ
|