رد: لـ يَطمئنّ قَلبِي .
،
أدْركتُ أنهم مهما كثروا لَا أحد يتعدّى أصبع الحَاجَة أو الغنى
قد يَروونَ حُباً و امتعاضاً في آنٍ واحد ، ليسَ كما يُقدّم لهم القلب
كامل الحب ، كَ شَرط الاتيانِ كله أو عدمهِ !
لا تتساوى الظروف لأني لستُ فرصة ولا شعور احتياطِي .!
2:44
|