و حقيقه لا أعلم مالذي أتى بي الى هنا
لم يكن الميعاد وليست الصدفه
ولا البحث المربوط على طرف الشبابيك
ومتاكده بانها ليست العصفوره البيضاء الواشيه
باسراري والتي احبها واؤمن بها جداً وتخبرني بكل
احاديث الصباح ومايحمل من شروق الامنيات
ولا اعلم لما رغبة الثناء الكبير في حنجرتي
هل لأن قصائدك على اكتاف الغيم عنا .
وصدقاً حتى الظل هنا يكون ندى
وتتكون لك المنازل ( التقدير ) بالمطر .
الفاضل رجل من الشرق
يقيد صوتي تلك الاخوه النقيه التي لا يلمسها ريب
واتبسم .. وانت أبتسم كما وهبك الله الف بهجة في
صدر اخيك ( شاهد ) وحاول الا تراه .
ادام الله المحبة بينكم اخواني .
صح بوحك ودمت جزلاً ..
ختم + تنبيه + احترامي