رد: - لَو أنكَ كُنتَ نجمَة -
وانطفأ النور منذ أن توارى تحت الثرى
لا أدري ما أقول
فكل ما قيل أعلاه أحدث به قلبي
وأقرأه في أعين أخوتي
أخشى ذلك اللقاء وأحمله في صدري
خلسة أقرأ ملامح الحزن في الوجوه كل ما " حلّ له طاري"
أو إلتقينا في موعد جمعنا.
تتحدث عنا الأعياد واللقاءات و صوت أنبته الله في حنجرة أخي ليشبه أبي فيفز له قلبي
ثم أتدارك نفسي.
والله يا إبنة حاتم كلما قرأت توقيعك يعتصر قلبي الألم
فكيف بهذا النص الذي يحدّث عن قلبي الكثير
رحم الله والديْنا
وأسكنهما ما فسيح جناته
وجعلنا وإياك عملهم الصالح الذي يمدهم بالأجر والدعاء
|