رد: لُجَّة!
. . ؛
كتبت هذه مداعبة لإحدى رفيقات الروح
ما هان عليّ رؤيتها حزينة وهي فراشة
أينما حلّت أبهجت وأسرّت فـ قلت:
تمِسّين الزعل ويمـــوت في يدينـــك
وسنين من الرضا لا من ضحكتِ تحلّ
سليـــلة ورد بســم الله علــى زينـــك
مِن أوراق الخزامى لـَي بياض الفــل
وداعـــة هالغـــلاة الـ بيـــني وبيــنك
تهلّيــن إبتسامـــك ليـــن ما تبتــــل
أراضــي قلوبنا القفرا . . وخدّينــــك
وليـــنه ينتهي عمري نـــذر مـــا أمِلّ
ذكرى/ هـَ
|