رد: راقصتني شغفا
وما أشد الألم في نهاياتنا الموجعة وما أقسى المشاعر وقتها
حين تهبُ روحك لتمنح الحياة فتُكافَأَ بالموت .!!!
وأنت لا تعلم .. كيف تحلو لك الحياة وذاكرة تجلدك في كل حين ..
يمام
على الدوام ننتظر هذا المطر يغيث الروح والخيال بما يحمل ..
كم يسعدني هذا التواجد والقراءة بعمق ليصل لروحه كل نبض
رقيق وأنيق ...
لروحك الياسمين ..
كان هنا ومضى
|