رد: لا تسألوني
،
حَسناً إن كنَا لَن نسأل لربما نَجد الإجابَة في أنفُسنا
كَالدمى تنتهي أحجية صَمتنا في هذه الحَياة
وتتَأرّخ الدماء على أنها إرهاب
وَ يتفاقَم الصمت على أنه شَرف الضمير
وَتعمى الأبصار حينَ تقيّدها خُدعة التبرير !
فتحي عيسى :
لقيت الحَرف هنا مجبولاً بِجمال فِكرك .
|