رد: برقيَّة عاجلة إلىٰ أنثىٰ مظلومة.!
هناك حقبة وجيل حُحكم عليها ان تعيش وهي في تتذوق كل يوم الوان المر
بين عادات ما انزل الله بهل من سلطان حكمت عليها مؤبد مدى الحياه
نساءات يصرخن بصمت
خلف قضبان عادات مجتمع ظالم للانراه وكلنها لا مشاعر لديها
رجل من الشرق
تحية اجلال للشعر ان أنصفت المراه
بابيات رائعه
ويكفي ان هناك رجال
شغروا ان هناك بين الحياه
آهات مكبوته
تحياتي وتقديرا
|