رد: يَاقلبُ كَم شرّدتنَا الرّياح '
الحاتمية ستعودون حتماً..
وسنعود معكِ
وأنتِ تراودين الأحلام، وتمارسينها
وتستنهظين الحروف فتأتيكِ طائعةً.
اشعلت هنا في سماء المدائن القناديل
وحين يكون الحديث بهذا الجمال
حتمأ سننصت إعجاباً ودهشه.
ابنة حاتم..
شكري وتقديري لكِ
ولنسكاب حبركِ بهذه الروعة والعذوبة.
*
|