يُحكى أن زوجاً يروي قصته بحزن وألم وندم
القصه:
يقول كنت متزوجاً من إنسانه لايرتاح لها بال
ولاتهدى حين تراني غاضباً منها وتحاول بشتى الطرق
والوسائل إرضائي فوجدتها فرصه سانحه فصرت ازعل
في كل لحظه عليها وذات مره خرجت من البيت
متظاهراً بالغضب ولم يثنيني عن الخروج توددها وتوسلاتها
لي وذهبتُ عند أهلي وكانت تتصل بي وترسل لي من الرسائل
وأنا لا أعبرها ولا أرد عليها وعندما أقترب الصباح عدت للمنزل
وتفاجأت بأبني الصغير في الصاله لوحده ولم أعهدها تتركه لوحده لو للحظات
فتشت عنها بالمنزل فوجدتها في المطبخ حاضنه جميع أصناف الطعام الذي أحبه
وهي ممتده على الأرض وأنفها ينزف دماً خطفتها مسرعاً بها للمستشفى ولكن
أراد الله أن تفارق الحياه بسبب إرتفاع ضغط الدم الذي نتج عن:ــ
صدمه نفسيه وحزن شديد..
تلويحه
من حسن العشره دماثة الأخلاق وتجاوز الهفوات البسيطه وقبول الإعتذار
بل وتكريمه بما يليق به وعلى راس هذا الكرم كأن شيئاً لم يحدث وليس من الصالح
استغلال نقطة ضعف الشريك لأن الخساره عامه وليست خاصه..