رد: لا عزاء
،
ولا حُزن يُبقِي ما بينَ الجفن وَ الشفاه
إلا وقد جبلهُ في قلبٍ تاهَ عن دروب
الوَفاء لِتكن في العين دمعة الغصة
وَ ما بين الشفتينِ اعترافُ القلب بِوجعه .
أيها الفَاضِل كأنها شمس مَطر بَاردة ، لكنها تشع جمالها بِكل فخر .. وهكذا هُو حرفك .
ممتنة .
|