رد: اَلفُهود ضحايَا الغزْلان حصري بقلمي ومونتاجي والالقاء بصوتي
ً
ً
وان كتب زرياب الجمال أحمد
او صمم او القى او اشعر
فلا ريب ولا شك بأن الإبداع تؤمه
والرقة والعذوبة رفقاه
والإخلاص والوفاء زاده
وكما هي صورته الرمزية الوسيمة
فكذلك كل ما يصدر عنه وسيم وراقي
دمت للمدائن نبراس ونور
تقديري
ِ
|