شكرا أ. أحلام المصري
شكرا أ. فتحي عيسى
شكرا لكم
لهذا المزيج من فنون الرؤية الأدبية والبصرية والتلقائية
حيث نكتشف
كيف يمكن للكلمات أن تنشئ عالما جديدا مفعما بالأمل
وتحث الخيال على الانطلاق
والحس على التفاعل
والعقل على التفكر
تنير دروب الوعي
وترسم جوانب من لوحة تثرى بالفنون والآداب
شكرا للناقد الأدبي الكبير أبو حامد
فمن مشاغل مختبراتة
انتشلتني القراءات أكثر من مرة إلى عالم أرحب
وهي تلعب دورا سحريا في تفكيك المعاني الساحرة
في الدواخل عبر مواجهتها واستكشاف مكنوناتها
في الاستماع للأصوات الداخلية
ورؤية المشهد الثقافي من حيث ينظرون
وصولا إلى محاولة جادة لتحريك الساكن
في المشهد وجعله أكثر تفاعلا وتأثيرا
هذا الأثر الإبداعي
يشعرنا بدفء الكلمة ووقعها العميق في النفس
شكرا لكم جميعا
ولهذه الرؤية لجماليات التنوع والاختلاف
والانفتاح على المطلق.