رد: حِنّاءُ أمي، يا لونَ العيد..
. . ؛
تصوير لغوي معبّر عن المشهد
لا شيء يُشبه الحنان المُنسلّ من أطرافها
تجزئتها العادلة لـ خصلات الشعر
توزيعها السخيّ للحنّاء
حفاوتها بكلّ جزء من جديلةٍ مترامية الأطراف
تلم شملها بضفائر الحُب
لـ عُمري لـ هوَ عيدٌ أرحبُ من العيد نفسه
أشكرك أستاذ علي على هذا الفرح
الذي أهديتنا إيّاه في سطور
|