رد: شَهادة : ما مسّنا سوءه .
،
عِتقٌ من هذهِ الغصّات ، ذِكرك .
هكذا نظن أحياناً !
تعال وانظُر إلينا ، شحبت وجوه قوّتنا ، و طالَ عمر صبرنا
ارجع وانظر فينا جوعنا ، هل تراك تحتمِل هذه الكارِثة ، لطالما
صبرنا معاً لكن هذه المرة تختلف ف كم نصر لزمته هذهِ التضحيات !
الظرف الأخير بقيَ مختوماً : بفلسطين ، وقراءتي ثابتة الآن مختومة بغير بكائي ، منتهية ب موتك ..
💔
|