مصافحة أولى ( جروح ).
..
https://play.anghami.com/song/35981235?bid=/sOvrxVVEMcb
..
.
رفقًا فـ الكل راحل ..
سيناريو :
براء : أخبرتكِ مرار وتكرار كفاءكِ لوم وسخط
والا ارحلي للجحيم !
لارا : أتظن إني غافلة أني أمراه أشعر لي حدس لا يخطئ ..!
براء: لم أحدث أمرًا جعلتكِ في مقدمة أولوياتي دومًا .. صرخ دون رحمه !
لارا : ومن تلك التي أجابت على هاتفك
الم تخبرني ما زلت في مكتبك تعمل ؟!
صوتها يتقطع اختنقت عبرات .. تألمت بكت لملمت وجعها فرحلت لحيث الطريق الأسود ..
تاركةً خلفها قرار واستقرار .. حلمها خيبات البراء
حاملةً أمتعة الجروح ولن تشفى للأبد!
ربما المشهد متاح لنظر والسمع بكل زمان ومكان ..
وربما في كُل بطولة فلم .. عربي كان أو أجنبي ..
والسؤال يطرح ذاته ( هل الحُب مؤقت ).. أم المشاعر تجدد مع هب النسيم ؟! اهو عادة أم احتياجات ..؟!
رأيتك نور وكأني دونك أدمنت العتمة
ألقيت عليك تعويذات العشق حتى
لا تزول وتنتهي ..
وفي لحظة اضعتني كما يضيع الطفل
صوت أمة..!
اكان صوتها خيال ام لا تبالي أصابها
عارض دفعها للجنون والخلاص
من طفلًا ممل يتعثر .!
أخبرني:
كيف للأفئدة بأن تزيل الهوى
وتجدد عهد ووعد ؟
وكيف للأفئدة قوة لتضمد الجروح
وتُمهد ..؟
أخبرني لعل في الأجوبة شفاء من حريق
لا يرمد ..؟
أخبرني لعل في سكوني راحة فضجيجُك
لا يرحل ..!
ومضة حصرية لـ مدائن
وحكايات في جعبتي تقبلوها للمزيد من مواضيعي
- والله ما بدأتُ خصامًا ولا هجرًا، أو هانت عِشرةٌ عليّ أبدًا، لكني إن تأذَّيت اعتزَلت.
ولـ أرواحنا حق .. على العابر والمفقود .. 
آخر تعديل الصولجان يوم
01-05-2021 في 02:14 AM.
|