رد: ما بين "ربّما" و التّفاصيل
و يحدث أن يأتي الأمل بهيئة شهيق لا تريد له أن يغادر صدرك, بما يحمله من تفاصيل يصعب عليك مفارقتها _ و إن لحين عودة_ ملأى بتراتيلَ تروي على مسمعك و مرآك رواية الأمس, تجديداً لكليهما, انتماءً غير قابلٍ للنكران, و ذي الروح إن ألفت؛ أوفت حتى استوفت.
|