رد: وَتَرٌ حَزِينْ
. . ؛
لقلمكِ على رقّتهِ و وداعتهِ وَقعٌ تُجِلّهُ الأقلام
ولذا تتردّدُ في حناجر محابرنا الكلمة
فهي إن تصدح بذاتها أمامكِ هزيلة
وإن تكُفّ فاها
فكيف لكِ أن تعلمي
مدى احتفاءها وبهجتها بكِ
خاطرة من أجمل ما يكون يا حواس
تفوق الوصف والجمال والدّهشة
محبتي الجمّة
|