رد: قَلب مُعتق بالقَهر
. . ؛
سُقيا الإبداع والجمال
سُقيا الحرف ونَبعهُ الذي لا ينضب
أعرفُ أنّ ثمّةَ جِراحٌ أنيقة بطريقةٍ ما
و بتُّ متأكدةً الآن
فـ حتّى مع دبيبُ الحزن بين جوانحِ السطور
نستشعرُ فرادة الأحرف التي تكتبينها
والجراح التي تنزفينها
بـ لغتك التي لا يُجيدها سواك
أفرح بالنصوص الطويلة
عاودي الكَرّة
ألّا تجفّ حناجرنا قبل المرة الثانية
طبتِ يا وردة
|