رد: رسائل لم تصل
. . ؛
وإني أعود
حتى في أكثر الأوقاتِ حرَجًا . .
لا أذكر أنني أشحتُ بنظري أولًا
كنتُ دائمًا الشخص
الذي عليهِ أن يُطفئَ الأنوارَ
لأنَّه الأخير . .
كنت دائمًا الشخص الذي
عليه أن يكنُسَ الآثار
ويطرد الضجيج
ويحشُرُ الأسرار تحت العتَبَة
آملًا أن يعودَ أصحاب المكان؛
ثم أحمل هزائمي
وأمضي كأنني لن أعود !
|